الخميس، 30 أبريل 2015

ايران_ارتفاع صادرات إيران النفطية في أبريل

وكالات: ارتفعت صادرات إيران من النفط الخام في أبريل/ نيسان – في أعقاب انخفاض المبيعات في الشهر الماضي – مدعومة باتفاق نووي مبدئي بين طهران والقوى العالمية واحتمال رفع العقوبات الغربية قريبا. وتأمل إيران التي كانت في وقت سابق ثاني أكبر منتج للخام في منظمة أوبك بعد السعودية في زيادة صادراتها النفطية بنحو مليون برميل يوميا إذا أبرمت اتفاقا نهائيا مع القوى العالمية بحلول الموعد النهائي المقرر في 30 يونيو/ حزيران. وتوصل الطرفان إلى اتفاق مبدئي في 31 مارس /آذار. وقال مصدر يتابع حركة السفن إن صادرات النفط الإيرانية ارتفعت بنحو 500 ألف برميل يوميا في أبريل/ نيسان إلى 1.18 مليون برميل يوميا مدعومة بمبيعات قوية إلى الهند التي لم تشتر خاما إيرانيا الشهر الماضي. وقال مصدر آخر إن صادرات إيران في ابريل /نيسان ارتفعت 450 ألف برميل يوميا من مستواها المنخفض غير المعتاد في مارس/ آذار إلى 1.3 مليون برميل يوميا.

اليمن_ما بعد عاصفة الحزم.. تدخل بري مرتقب لدعم تحالف قبلي مضاد للحوثيين

العربكشفت التطورات الأخيرة على الأرض اليمنية الحاجة إلى الذهاب إلى أبعد من "عملية عاصفة الحزم"، خصوصا أنّ آخر المعلومات الواردة تشير إلى أن وضع القوات الموالية للرئيس اليمني عبدربّه منصور هادي في عدن سيئ جدا، وأن اليد العليا في المدينة ومحيطها للحوثيين ولجماعة الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح. وقالت مصادر مطلعة لـ"العرب" إن قوات الحوثيين وقوات صالح تزيدان من ضغوطهما في تعز، لكن الوضع ليس بسوء الوضع في عدن وأن ثمة اختراقات لهذه القوات، لكن المدينة ما زالت تقاوم. ويحاول الحوثيون من جهة ثانية فرض سيطرتهم المطلقة على محافظة مأرب الاستراتيجية وهو ما أدى إلى اشتعال اشتباكات عنيفة في المحافظة. وتشير عمليات القصف المكثفة وعمليات حشد واسعة لقوات الحرس الوطني السعودي بالإضافة إلى القوات البرية للجيش السعودي المنتشرة أصلا على طول الحدود مع اليمن، إلى أن "ما بعد عاصفة الحزم" يمكن أن يحمل سمات تدخل بري خصوصا بعد أن اظهر الحوثيون وقوات صالح انهم ليسوا بصدد التراجع عن المكاسب التي حققوها على الأرض خلال الأشهر الماضية وخصوصا في الجزء الجنوبي من البلاد. ويمكن أن يكون التدخل البري لقوات خليجية عنصرا داعما للتحالف القبلي الذي يتشكل الآن في مناطق الجنوب وخصوصا حضرموت. لكن مشاكل الرئيس عبدربه منصور لا تنتهي بتعقيدات الوضع الميداني بل تتجاوزها إلى الصعيد السياسي. ويصرّ أهل حضرموت على رحيل عبدربه منصور في إجازة، على أن يتولى شؤون البلد نائبه خالد البحاح.

ويطرح الحضارمة شروطهم لقبول صيغة الإقليمين، أي العودة إلى صيغة ما قبل الوحدة اليمنية، بدل الاستقلال التام للمحافظة، وهذا يعني قيام دولتين، على الأقلّ في الجنوب. وقال مصدر يمني مطلع في المكلا عاصمة المحافظة "يرفض الحضارمة أن يحكمهم بعد الآن شخص من خارج المحافظة. هذا الثمن الذي يريدونه من أجل بقاء الجنوب موحدا." ومعروف أنّ الرئيس الانتقالي الحالي هو من محافظة أبين القريبة من عدن. وتفرض المواقف في حضرموت توازنا حرجا لدى السعوديين أساسه الحاجة إلى عبدربه منصور، بصفته رئيسا شرعيا. وقال المصدر الذي لم يشأ ذكر اسمه "سيعلن عن أن عبدربه منصور في رحلة علاج خارج اليمن. وهذا صحيح، لأن لديه مشاكل في القلب." وشكل إعلان حلف قبائل حضرموت فتح باب التجنيد مؤشرا على دور ميداني محتمل لحضرموت قد يسهم في حسم الصراع. وأشار المحلل السياسي ياسين التميمي في تصريح لـ"العرب" إلى أن إعلان حلف قبائل حضرموت فتح باب التجنيد "جاء ردا على تسليم مدينة المكلا لتنظيم القاعدة من قبل الجيش الموالي لصالح، معتبرا أن حضرموت يمكن أن تكون ظهيرا مهما للمقاومة". ولفت المحلل السياسي عبدالله إسماعيل في حديثه عن الدور المرتقب لمحافظة حضرموت التي تمثل ثلث مساحة اليمن إلى أن "الحوثيين وصالح يجدون صعوبة واضحة في تفجير الأوضاع في حضرموت وذلك ناتج عن تماسك الجبهة المكونة لتحالف قبائل حضرموت وإعلان المنطقة انحيازها للشرعية، وذلك سينعكس بالتأكيد على تشكيل عمق استراتيجي للمقاومة ليس في عدن وشبوة وأبين فحسب، بل في مأرب أيضا". ورجح إسماعيل في تصريح لـ"العرب" أن تحصل متغيرات كبيرة في الأيام القادمة متعلقة خاصة بالتحركات والتنسيق على الأرض بين مختلف لجان المقاومة وخاصة في الجنوب.
وقالت مصادر إن السعودية تقدم تدريبات عسكرية للمئات من رجال القبائل لقتال جماعة الحوثي، ويشمل التدريب تزويدهم بالأسلحة الخفيفة والنصائح التكتيكية. وأضافت أن 300 مقاتل قبلي تدربوا في المملكة العربية السعودية عادوا إلى موطنهم في منطقة صرواح بمحافظة مأرب (وسط) هذا الأسبوع لمحاربة الحوثيين وتمكنوا من صدهم. وذكر مصدر دفاعي سعودي أن هناك خطة لتعزيز القوات اليمنية في المعارك بمختلف أنحاء اليمن لأن السكان المحليين على دراية أفضل بطبيعة الأرض مقارنة بالسعوديين. ويؤكد خبراء يمنيون أنه لا يمكن الانتصار في حرب ضد الحوثيين من الجو، وأن ثمة حاجة ملحة إلى إدخال قوات برية، أو تسريع جهود تدريب المقاتلين القبليين على الحدود، وهي المهمة التي تتولاها السعودية. وكشفت مصادر يمنية لرويترز أن السعودية دعت زعماء القبائل لحضور اجتماع في الرياض وذلك في محاولة لتشكيل جبهة قبلية موحدة في مواجهة الحوثيين، وأنها تريد توحيد زعماء القبائل في هذا الاجتماع، لكن هناك شعور بأنه لا يوجد أمل كبير في تحقيق هذا.

ليبيا_جراحة ناجحة لنجم أهلي بنغازي ومنتخب السلة


ليبيا المستقبل: أجرى محمد كويدير نجم أهلي بنغازي ومنتخب ليبيا الوطني لكرة السله عملية جراحية في الظهر كللت بالنجاح يوم أمس الأربعاء. وأجريت الجراحة بإحدى المستشفيات في ألمانيا ومن المقرر أن يخضع اللاعب لفترة علاجية تصل إلى ثلاثة أسابيع قبل ان يبدأ تدريباته التأهيلية. وحرص عدد كبير من أعضاء مجلس إدارة أهلي بنغازي على مهاتفة اللاعب للاطمئنان عليه وتمنى السلامة له في المرحلة القادمة.

ليبيا_مسؤول بالناتو: التدخل العسكري في ليبيا مشروط بتعرض ايطاليا لتهديد داعش

روكسل- وكالات: قال مسؤول في حلف شمال الأطلسي الناتو طلب عدم الكشف عن هويته إن الحلف لن يتدخل عسكريا في ليبيا إلا إذا تعرضت ايطاليا لتهديد مباشر من قبل تنظيم داعش . وأضاف المسؤول في تصريحات صحفية من مقر الحلف ببروكسل لشبكة وورلد نيوز الأمريكية، أمس الأربعاء، أن البيئة الأمنية المتغيرة في أوروبا تستدعي من الحلف اتخاذ خطوات للتكيف معها،  وأن الحلف يراقب عن كثب الأوضاع في الحدود الجنوبية لأوروبا وحوض البحر المتوسط. وأكد المسؤول أن أي تهديد إرهابي محتمل من قبل تنظيم داعش لايطاليا العضو في حلف الناتو يستدعي تطبيق أحكام المادة الخامسة من ميثاق الحلف والتي تجيز القيام بهجوم مضاد لمواقع التنظيم في ليبيا. وأشار المسؤول إلى أن الحلف كثف من دعمه للأردن والعراق وعلى استعداد تام لتقديم الدعم لليبيا لبناء مؤسساتها الدفاعية الأمنية عندما يتحقق الاستقرار في البلاد.

ليبيا_تهديد أممي ضد من يسعون لعرقلة العملية الانتقالية بليبيا

وكالات: أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن دعمهم القوي للعملية السياسية في ليبيا ولجهود الممثل الخاص للأمين العام هناك برنانردينو ليون . ورحب المجلس في ختام اجتماعه، اليوم الخميس، بالتقدم الحاصل في الحوار السياسي الليبي، مؤكداً الاستعداد لفرض عقوبات ضد الذين يسعون إلى تهديد وتقويض أو عرقلة العملية الانتقالية. وقالت السفيرة الأردنية دينا قعوار رئيسة المجلس بعد المشاورات المغلقة يوم أمس التي استمع خلالها الأعضاء إلى إفادة من ليون إن أعضاء مجلس الأمن رحبوا بالتقدم الثابت الذي تحرزه عملية الحوار السياسي . وحث الأعضاء جميع الأطراف الليبية على مضاعفة الجهود من أجل تأمين التحول السلمي في ليبيا وفق الإطار الزمني الذي حدده ليون وجدد الأعضاء استعدادهم لفرض عقوبات وفق قرار مجلس الأمن رقم 2213 ضد الذين يسعون إلى تهديد وتقويض أو عرقلة العملية الانتقالية. وأكد أعضاء مجلس الأمن عدم وجود حل عسكري للأزمة التي تواجه ليبيا، وحثوا جميع الأطراف على انتهاز هذه الفرصة لتحقيق السلام الآن.

ليبيا_طبرق: إجتماع بخصوص الإسراع بفتح الحدود البرية مع مصر

قال مدير الاعلام والعلاقات العامة بالمجلس البلدى طبرق (صلاح فؤاد) ان اجتماعا قد انعقد صباح الأمس الأربعاء برئاسة عميد بلدية طبرق المكلف (فرج ياسين)، وبحضور أعضاء المجلس البلدي، ومدير جوازات منفذ امساعد، ومنسق العلاقات الليبية المصرية، ورئيس مجلس حكماء طبرق، وبعض من مخلصي الجمارك، وشباب من منطقة امساعد، لبحث المشاكل "الحدودية" المعلقة والتي نتج عنها تأخير فتح الحدود البرية بين مصر وليبيا. وقد اتفق المجتمعون علي بدل الجهد من أجل تذليل كافة الصعاب وحل المشاكل المعلقة والعمل علي فتح الحدود في الأيام القريبة القادمة. تجدر الإشارة الي ان وفدا ليبيا مكون من عمداء بلديات طبرق وامساعد وبئر الاشهب كان قد قام بزيارة مطلع ابريل الجاري الي “مطروح” واجتمعوا مع محافظها وذلك من اجل الاسراع بفتح المتفذ البري.

Dead Broke Libya Hires Million-Dollar American Lobbyist

Dead Broke Libya Hires Million-Dollar American Lobbyist

MYSTERY 29.04.2015: Libya’s teetering government has almost no money—and lots of ISIS enemies. So how can it afford to pay its D.C. public-relations firm’s hefty fee?
The fledgling government of Libya has hired a top-flight Washington PR firm to represent its interests in D.C., even though by all accounts Libya is a failed state with no real functioning government.
This month, the Libyan embassy in Washington, which maintains a small office in the Watergate office complex, signed a one-year contract worth $1 million with Qorvis MSLGROUP, to “provide strategic advice and assistance on public relations issues,” according to records filed with the Justice Department.
Precisely why the government has decided to spend so heavily on a foreign political campaign when it’s fighting for its life against Islamic radicals, political rivals, and ISIS is unclear. Officials at the embassy didn’t respond to emails and phone calls seeking comment.
But Libya needs all the help it can get in Washington, which officially recognizes a democratically-elected government in the eastern city of Tobruk, and not a rival faction in Tripoli. The country’s embassy in the U.S. is operated by Tobruk. Libya has become a breeding ground for jihadists, and ISIS has staged mass beheadings of Christians and journalists. The overwhelming number of emigrants fleeing North Africa across the Mediterranean for Europe are leaving from Libya. And Egypt, which has managed to repair some of its relations with the Obama administration after a 2013 military coup that led to a halt in U.S. arms sales, sees Libya as a major threat to its internal security, both because Libya has become a hotbed for radicals and is the source of a huge illicit arms market.
Libya is by no means a powerful force in the Middle East and North Africa. Nor is the Tobruk administration skilled at navigating the waters of U.S. politics and foreign policy, according to regional officials and experts on the region, who said the embassy in Washington is staffed largely by activists, not diplomats.
“The government in Tobruk is fighting for its very existence,” Jonathan Schanzer, the vice president for research at the Foundation for Defense of Democracies, a Washington think tank, told The Daily Beast. “Tripoli, the former capital of Libya, is now in the hands of their enemies. Public relations will not win this battle, but it will undoubtedly be an important component of the overall effort to maintain international support and recognition.”
Given that Libya barely has a government to speak of, and presumably not much of a treasury, it’s unlikely that the administration in Tobruk is paying Qorvis’s hefty fee, said several individuals who follow Libya’s internal politics and the Washington lobbying efforts of other  countries in the Middle East and North Africa. More likely, a government with deep pockets that has supported Tobruk in its struggle to control the country is bankrolling the Washington campaign, they said.
There’s precedent for a third party paying for a country’s PR efforts. In 2013, the government of Egypt hired Glover Park Group to help repair its relationship with the U.S. after the coup, which ousted a democratically elected administration. A source familiar with the contract, who spoke on condition of anonymity, said it was unusually controversial within the company and divided employees over whether they should be doing business with a junta that also was suppressing journalists and free speech. (Glover Park declined to comment for this article.)
“Public relations will not win this battle, but it will undoubtedly be an important component of the overall effort to maintain international support and recognition.”
The deal drew so much negative attention, in the U.S. and in Egypt--where citizens bristled at Glover Park’s extravagant $250,000-a-month fee--that the Egyptian government issued a public statement emphasizing that a third party was paying the PR bill.
The government didn’t identify who that generous patron was, and the official contract between Glover Park and Egypt that was filed with the Justice Department states that Egypt is paying the company’s tab.
So it may be impossible to know for sure from official filings if another source is behind Libya’s contract with Qorvis, which states that the Embassy of Libya is paying for services that include “political advice and counsel,” “political insights,” “communications with the administration,” and “regular briefings on Capitol Hill.” Qorvis also promises to provide “message development” and “rapid response” in the media for Libya.
While Libya is just beginning its PR strategy, a true regional powerhouse, Saudi Arabia, is taking its years-old message campaign to the new terrain of social media.
Lobbying Washington heavies is old hat for the House of Saud, but its push into social media metrics and analysis comes as ISIS militants have proved adept at using Twitter, Facebook, and YouTube to attract adherents and fighters—the very ones the Saudis are helping the U.S. bomb in Syria. The kingdom also has been locked in mortal combat with Islamic radicals within its own borders, where, the government announced Tuesday, it had arrested 93 people suspected of plotting attacks, including on the U.S. embassy in Riyadh.
In March, the Saudi embassy in Washington hired Targeted Victory, a Virginia company that handled digital communications for Mitt Romney’s 2012 presidential campaign, to provide “digital consulting services,” “social media content and management,” and “strategic advice and digital consulting services for the promotion of and education on Saudi Arabia.”
Targeted Victory declined to answer questions about what kind of social-media magic the firm is working for Riyadh, as did Qorvis, to which Targeted Victory is a subcontractor.
But the head of Zignal Labs, which is doing the social data-crunching for Targeted Victory, told The Daily Beast that his company provides “analytics and measurements” for its clients. “Zignal Labs has many customers throughout the world across many different industries who use our platform to monitor the media ecosystem and direct their communications initiatives,” said Josh Ginsberg, the company’s CEO.
Zignal monitors social media to keep track of what’s trending, and when negative stories are crowding out other chatter. For instance, when news broke that Democratic presidential front-runner Hillary Clinton had used a private email account and server while she was secretary of state, Zignal showed how tweets about the scandal were eclipsing mentions of Clinton’s Republican rivals—and presumably her own then-undeclared presidential campaign.
Zignal feeds that kind of real-time tracking to its clients so they can “maintain awareness of the dynamic media environment” and “pinpoint which stories are accelerating so that you stay ahead of breaking news,” according to the company’s website. That makes Zignal a potentially powerful tool for crafting a political message, and doing damage control.
That’s something the Saudis have been doing a lot of lately—at least of the figurative variety. Riyadh has come under pressure from Washington to pull back on its airstrikes against Houthi militants in Yemen, where civilian casualties have skyrocketed. Desperate to stanch the collateral damage, U.S. intelligence agencies have provided more information to the Saudi air forces to help them better target Houthi positions and avoid hitting civilian buildings.
In hiring Targeted Victory, the Saudi embassy has brought on a team of social-media mavens that are becoming darlings of the GOP establishment. The company has said that its clients include presidential candidate Senator Marco Rubio’s political action committee Reclaim America, as well as the Republican National Committee, super PAC American Crossroads, and the Republican Jewish Coalition. For its Saudi work, the company will be paid $40,000 a month, according to records filed with the Justice Department.

Libya: The world's 'smuggler state'

Libya: The world's 'smuggler state'
By a checkpoint outside the Libyan city of Misrata, a truck full of hay-bales is opened by border guards and a badly-kept secret is revealed. Inside are women and children, and men too. Fifty people, migrants, in each truck, smuggled across the desert. They had been inside for two days without food or water, some almost suffocated. Abdul Rahim thought he would die. He has since been transferred to a Libyan jail.
Abdul Rahim says he was treated like cargo
"I paid 3,570 Libyan dinar (£1,700; $2,600) to be smuggled," he told me. "We were treated like cargo, the smugglers took a cut at every step."
People smugglers don't take too kindly to enquiries about their business but, after weeks of searching, one agreed to speak to me if he could remain anonymous. He's grown rich out of the trade. "The amount of money is phenomenal," he said. "A fishing boat worth 40,000 dinar, (£20,000) can be sold for smuggling for £100,000. It's an unimaginable amount of money. "The boats are brought in from Egypt, they're bad quality and you load it with 90 or 100 people, and some of them get there and others will die." Parts of Libya, he said, are under the control of smugglers.
They run a state in Sabratha and Zuwarah, west of Tripoli near the Tunisian border. They use the official sea ports for smuggling immigrants, not through back roads and hidden ways, but they load people from the port docks.
I asked the smuggler about those who died. "The immigrants are told everything before they get on board. If what you pay is only 700 dinar you get on a small boat. If you pay better you get on a better boat." There's evidence of the boom in the trafficking trade everywhere in Misrata.
Ramadan Rajab says he lost his sense of smell while working at Misrata's morgue
Ramadan Rajab, who has been in charge of the city's morgue for about 15 years, says he lost his sense of smell shortly after he started. The smell here is overwhelming. There is not enough room inside the refrigerated mortuary, so the bodies are lying outside - putrifying in the hot Libyan sun. "Last week we buried more than 20 bodies we collected from the sea, sometimes it takes a month to collect them all. The numbers always increase," he said.
In the Sahara the smugglers use hidden trails. Sometimes they abandon their cargo, the migrants, right out in the middle of the desert. They tell them "follow these power lines and eventually, you'll reach a city". Many don't make it. Even though the migrants are poor, their numbers are so large that fortunes are being made out here in the sand.
Behind the trade is a complex criminal and tribal network - and almost nothing is being done to stop it. It's a business worth more than £100m a year, according to a recent conservative UN estimate. And every day fresh cargo arrives.
In a detention centre, it's roll call as a new truckload arrives. The men stand as their country is called. Today, most are from Niger. Alexander is from Ghana. He took a month and a half to get this far. "The smugglers are Libyan people," he said. "It's them, they are doing this work. With pick-ups, the way they use to take us... They even kidnap you. It's not easy. They kidnap us." The migrants are captured, pay bribes to get free, and are captured again. Families back home transfer money, and are left in debt. Libya doesn't function as a country now. But at trafficking, it is untouchable. It's Africa's and the world's smuggler state.

ليبيا_وقفة تضامنية مع طاقم قناة برقة

ليبيا المستقبل - طبرق: قام عدد من الإعلاميين والصحفيين والمثقفين بمشاركة رئيس لجنة الإعلام بالبرلمان النائب جلال الشويهدي، بتنظيم وقفة تضامنية يوم الامس بمدينة طبرق مع طاقم قناة برقة الفضائية واسرهم. الطاقم الاعلامي المكون من خمس افراد تم إختطافهم منذ ما يقرب من عام كامل من قبل مجموعة مسلحة مجهولة وقد تضاربت الأنباء حول مصيرهم. ففي الوقت الذي افادت فيه عدة مصادر بالعثور علي جثامينهم وتآكيد الحكومة الليبية المؤقتة لخبر مقتلهم، نفت مصادر اخري هذه الاخبار. وطالب المتضامنون الحكومة ومؤسساتها الرسمية بضرورة توضيح ملابسات القضية بشكل واضح وقطعي. 

ليبيا_الصيد يترأس 'خلية أزمة' حول مقتل الشواربي والقطاري

النهار: شكلت الحكومة التونسية خلية أزمة مباشرة بعد ورود أخبار عن مقتل الصحفيان سفيان الشواربي و نذير القطاري في ليبيا. انعقدت مساء أمس الأربعاء، خلية أزمة رفيعة المستوى جمعت رئيس الحكومة بوزيري الداخلية والخارجية على خلفية تواتر أنباء حول مقتل الصحفيين التونسيين المختطفين في ليبيا  "سفيان الشورابي" و"نذير القطاري"وقد التقى "الصيد" بوالدي الصحفيين وأكد لهما أنه يتابع الملف شخصيا.

ليبيا_3 مصريين وليبيين وراء مقتل الصحفيين التونسيين

وكالات: أعلنت وزارة العدل الليبية بحكومة طبرق، أمس الأربعاء، عن القبض علي 5 مسلحين اعترفوا بقتلهم الصحفيين التونسيين المختطفين منذ أشهر. وفقا لما نشرته وكالة "الأناضول". كانت وكيل شؤون حقوق الإنسان بوزارة العدل الليبية "سحر بانون"، قد أكدت اليوم مقتل الصحفيين التونسيين، "سفيان الشرابي" و"نذير القطاري"، المحتجزين منذ أشهر على أيدي عناصر إرهابية. وفقا لما ذكرته "بوابة الوسط" الليبية. وقالت بانون، إن جهات أمنية ألقت القبض على خلية تتكون من 5 أشخاص، وهم ليبيان و3 من حاملي الجنسية المصرية ينتمون لتنظيمات إرهابية، وأكدوا مقتل الصحفيين التونسيين، وأن الجناة رهن الاعتقال والتحقيق. وأشارت إلى أنهم لم يخبروا عن مكان الجثمانين اللذين تمت تصفيتهما بــ"أعيرة نارية"، بحسب ما كشف الجناة. ويذكر أن الصحفيين الشرابي والقطاري، تم اختطافهما في ليبيا خلال شهر يونيو العام الماضي بواسطة جماعة مسلحة.

ليبيا_كيرى يبحث مع موغرينى التطورات فى ليبيا واليمن

أ.ش.أ:  اجتمع وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى مع فيديريكا موغرينى الممثلة العليا للاتحاد الأوروبى للشئون الخارجية والسياسة الأمنية، حيث بحثا عددا من القضايا المتعلقة بالشرق الأوسط من بينها الوضع الراهن فى ليبيا واليمن. وأكد كيرى فى تصريحات للصحفيين عقب الاجتماع، أهمية التعاون بين الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبى بشأن آخرتطورات المستجدات التى تشهدها ليبيا، مشيرا إلى أن الجهود الدبلوماسية بشأن القضية الليبية أصبحت الآن على المحك. وأعرب كيرى عن تقديره للجهود التى تبذلها موغرينى لدعم المحاولات الرامية لعقد مؤتمر برعاية الأمم المتحدة بهدف التوصل إلى الاتفاق الخاص بتشكيل حكومة ليبية تستطيع توفير الاستقرار الذى يستحقه الشعب الليبى والذى تحتاج المنطقة إليه حاليا أيضا.

الولايات المتحدة الامريكية_أوباما يصف المحتجين في ميريلاند بالبلطجية

وكالات: دافع البيت الابيض الأمريكي، أمس الأربعاء، عن استخدام الرئيس الأمريكي باراك أوباما للفظتي "مجرمين وبلطجية" في وصف مرتكبي اعمال العنف والشغب بمدينة بالتيمور بولاية ميريلاند، مشيراً إلى أن الرئيس "لن يعيد النظر" في استخدام اللفظتين. وارتفعت أصوات في المجتمعات السوداء داخل مدينة بالتيمور، على مدار اليومين الماضيين، تنتقد استخدام أوباما لكلمتي "مجرمين وبلطجية" في وصف مرتكبي أعمال الشغب في مدينة بالتيمور، معتبرين أن الكلميتن امتداداً لألفاظٍ عنصرية استخدمت ضد السود من قبل المجتمع الأبيض في الولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض الأمريكي، جوش ايرنست، في الموجز الحصفي من واشنطن الأربعاء، "لا اعتقد أن الرئيس سيعيد النظر في ملاحظات قد تشاطرها معكم كلكم". واستدرك بأن "أغلبية الناس الذين عبروا عن مخاوفهم من معاملة فريدي غراي عندما كان في قبضة الشرطة أعربوا عن ذلك بشكل مسؤول". ومشيراً إلى أن المتظاهرين السلميين قال إيرنست "سواء أكانوا بيضاً أم سوداً، أود الاشارة إلى أنهم في ذهن الرئيس، يمتلكون مخاوف مشروعة، فعلى أي حال، فإن ما تنظر وزارة العدل إليه بالضبط هو حقائق الوضع". وتابع "أعلم أن المسؤولين المحليين يقومون بدراسة لمعرفة ما حدث بالضبط، وفيما إذا كانت هنالك سوء استخدام للصلاحيات وإذا ماكانت هنالك حاجة لتقديم تهم جنائية".
وأضاف المتحدث "ماهو صحيح أيضاً وكان له حصة الأسد من التغطية (الإعلامية) في بالتيمور هو أفعال مجموعة صغيرة من الناس ارتكبوا أشياء لايمكن أن توصف بغير أفعال إجرامية". وتصاعد التوتر داخل مدينة بالتيمور الامريكية بولاية ميريلاند بعد أن قامت الشرطة الامريكية باعتقال شاب في الخامسة والعشرين من العمر يدعى فريدي غراي، والذي توفي لاحقا أثناء احتجازه من قبل الشرطة المحلية. وطافت شوارع المدينة احتجاجات على مدى الأسبوع الماضي انتهى بها الأمر إلى تحولها إلى أعمال عنف، الاثنين الماضي، بعد أن قام مجموعة من المراهقين بالهجوم على عدة متاجر وإحراق عدد من السيارات من بينها مركبة للشرطة وسلب عدة متاجر . وخلال الأحداث أصيب أفراد شرطة بجروح جراء القاء بعض المحتجين الغاضبين للحجارة والقضبان الحديدية عليهم، الأمر الذي دفع عمدة المدينة ستيفاني رولنغز بليك إلى طلب مساعدة حاكم ميريلاند لاري هوغان لإعلان حالة الطوارئ في المدينة وإرسال الحرس الوطني وكذلك إعلان حظر للتجوال ليبدأ من الساعة 10:00 مساءً ويستمر حتى الساعة 05:00 من صباح اليوم التالي بتوقيت الولاية، بدءً من أول أمس الثلاثاء. 
أحداث بالتيمور دفعت الرئيس الأمريكي إلى الرد على ما حصل، واصفا أحدث العنف بالقول "عندما يقوم أفراد باستخدام القضبان في محاولة لكسر الأبواب للنهب، فهم لايحتجون وهم لايسجلون موقفاً، أنهم يسرقون". وأضاف أثناء مؤتمر صحفي مشترك، الثلاثاء، مع رئيس الوزراء الياباني شينزو ايب "ذلك لم يكن احتجاجاً وذلك لم يكن موقفاً، لقد كان مجموعة من الناس الذين استغلوا الوضع من أجل أغراضهم الخاصة ويجب معاملتهم كمجرمين". حوادث العنف والسلب في بالتيمور أثرت على أصحاب المحلات التجارية التي باتت تضطر إلى إقفال أبوابها في وقت مبكر بسبب حظر التجوال. كما اضطر فريق بالتيمور اوريولز للبايسبول (اللعب الرياضية الشعبية الأكبر في أمريكا) إلى لعب مباراته مع فريق شيكاغو وايت سوكس في المسابقة الوطنية دون حضور دون جمهور، خوفاً من أن يؤدي حضور الجمهور إلى مزيد من أعمال العنف وهو إجراء يعد الأول من نوعه في تاريخ بطولة وطنية للبايسبول.

تركيا_تركيا.. تبرئة كل المتهمين بقيادة احتجاجات تقسيم

فرانس برس: برأت محكمة تركية، الأربعاء، حوالي 26 ناشطاً ساهموا في إطلاق حركة الاحتجاج الكبرى ضد حكومة رجب طيب أردوغان في العام 2013، كما أفادت وسائل إعلام محلية. وكل الأشخاص الـ 26 يشتبه في أنهم كانوا قادة حركة "تضامن-تقسيم" التي كانت تضم منظمات من المجتمع المدني ونقابات ومجموعات سياسية وتقدمت التظاهرات التي شكلت أكبر تحد للحكومة. وبين الناشطين أطباء ومهندسون ووجهت إليهم تهم تشكيل عصابة إجرامية وانتهاك النظام العام وتنظيم احتجاجات غير شرعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وكانوا يواجهون عقوبات محتملة بالسجن لعدة سنوات. وقال أحد قادة الحركة "لقد تمت تبرئتنا جميعاً"، مضيفاً "كانت قضية سخيفة هدفها اعتبار حركة تضامن-تقسيم منظمة إجرامية". وكان المشتبه بهم يحاكمون أمام محكمة في اسطنبول منذ يونيو 2014 بعد سنة على انطلاق التظاهرات التي بدأت كحركة احتجاجية بيئية لإنقاذ حديقة جيزي. وتحولت التظاهرات إلى حركة استياء وطنية ضد أردوغان الذي كان آنذاك رئيساً للوزراء ثم قامت الشرطة بقمعها.

مالي_قتلى في مواجهات بين الجيش المالي والمتمردين

وكالات: قال الناطق الرسمي باسم تنسيقية الحركات الأزوادية "اتاي آغ عبد الله" للأناضول إن حصيلة مواجهات، وقعت الأربعاء، في مدينة ليري في الشمال المالي بين التنسيقية وقوات الجيش المالي تشير إلى "قتيل واحد" في صفوف المتمردين و"عدة قتلى” في صفوف الجيش المالي. وأكد ضابط في الجيش المالي، حدوث المواجهات، رافضا إعطاء رقم حول حصيلة الضحايا من الجانبين. وقال آغ عبد الله، إن المواجهات التي وقعت الأربعاء بين متمردي تنسيقية الحركات الأزوادية والجيش المالي أفضت إلى حصول التنسيقية على مخزون كبير من الأسلحة وعربات تابعة للجيش المالي. وأمام تفاقم العنف في منطقة الشمال المالي، قبل أسبوعين من توقيع اتفاق السلام بالجزائر، دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على"وقف فوري للأعمال العدائية". وعبر الأمين العام، في بيان له، الثلاثاء، عن قلقه بشأن "الانتهاكات الكبيرة لوقف إطلاق النار التي شهدتها مالي في الأيام الأخيرة، في توقيت حساس من مسار السلام".
وتنتشر بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار (مينوسما) في مالي منذ 2013 بقوات قوامها 11 ألفا و200 جندي، إلى جانب 1440 رجل أمن، في بلد يتعرض إلى أزمة أمنية مصدرها العنف الذي تقوم به الجماعات المسلحة شمالي البلاد. وشهدت مالي انقلابا عسكريا في مارس/ آذار 2012، تنازعت بعده "الحركة الوطنية لتحرير أزواد" مع كل من حركة "التوحيد والجهاد"، وحليفتها حركة "أنصار الدين"اللتين يشتبه في علاقتهما بتنظيم القاعدة، السيطرة على مناطق شمالي البلاد، قبل أن يشن الجيش المالي، مدعومًا بقوات فرنسية، عملية عسكرية في الشمال يناير/ كانون الثاني 2013 لاستعادة تلك المناطق. ومن المنتظر أن يتم توقيع اتفاق سلام دائم بين باماكو والفصائل المسلحة في الشمال في 15 مايو/ أيار المقبل، بالعاصمة الجزائرية التي ترعى المفاوضات بين الجانبين.