الجمعة، 18 يوليو 2014

ليبيا _تجدد القتال فى العاصمة الليبية بعد الاتفاق على وقف إطلاق النار

اليوم السابع_
طرابلس ( د ب أ)
اندلعت اشتباكات اليوم الجمعة بين ميليشيات متناحرة فى العاصمة الليبية طرابلس وذلك بعد ساعات من إعلانها التوصل إلى اتفاق هدنة.

وقد اندلع القتال حول المطار الرئيسى فى العاصمة حسبما أفادت قناة العربية ومقرها دبى، ولم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات.

وكانت ميليشيات إسلامية من بلدة مصراتة، على بعد 200 كيلومترا إلى الغرب من طرابلس، قد اشتركت منذ يوم الأحد الماضى فى القتال ضد مجموعة مسلحة من بلدة الزنتان الشمالية الغربية التى تسيطر على المطار منذ الإطاحة بنظام حكم معمر القذافى فى عام 2011.

وكان نحو 90 بالمئة من مبانى المطار والطائرات الرابضة فى مدارج المطار قد تضررت جراء أعمال العنف، مما دفع السلطات لتعليق الرحلات الجوية.

وكان موقع " بوابة الوسط " الاخبارى الليبى على شبكة الانترنت، قد أفاد بأن الجماعات المتقاتلة توصلت فى وقت متأخر أمس الخميس إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بواسطة المجلس المحلى لطرابلس .

وتضمن الاتفاق انسحاب الجماعات المسلحة المتقاتلة ونشر قوة محايدة لتأمين المطار، وذلك وفقا للتقرير.

كانت الحكومة الليبية قد طلبت أمس الخميس، من مجلس الأمن الدولى نشر مستشارين عسكريين دوليين للمساعدة فى الحفاظ على الأمن وحماية المنشآت النفطية فى البلاد.

ليبيا _الاتحاد الأوروبي: الهجوم على المطارات المدنية الليبية خرقا للقانون الدولي&

بوابة الوسط_
قال المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي مايكل مان اليوم الجمعة إن"الهجمات التي تتعرض لها المطارات المدنية في ليبيا ومن بينها مطار طرابلس العالمي تمثل خرقا للقانون الدولي".
وأضاف المتحدث في بيان له في بروكسل "إن أي ركون للقوة يجب أن يتم تحت سلطة الدولة السيادية وفي إطار القانون".
وشدد الناطق على أنه "لا يوجد حل عسكري للأزمة في ليبيا وأن الخيار الوحيد هو بلورة مخرج سياسي لها".
ودعا المتحدث الأوروبي" إلى التهدئة وضبط النفس وإلى أن يتحد المعتدلون من المعسكرين لمواجهة الأطراف المتطرفة والمتشددة وبلورة عناصر توافق.
وأكد المتحدث أنه توجد حاجة ماسة لفترة من التهدئة لتمكين مجلس النواب الليبي الجديد من العمل وتشكيل حكومة واستكمال العملية الدستورية وإطلاق حوار حول أهم المعضلات التي تواجهها البلاد مثل الأمن القومي وطبيعة الدولة وتوزيع الثروات وفق آلية تعامل ديمقراطية".


ليبيا _بدء تطبيق قرار إغلاق منفذ السلوم البرى بين مصر وليبيا&

ليبيا المستقبل _وكالات: بدأت سلطات منفذ السلوم البرى منذ صباح اليوم الجمعة، تطبيق قرار منع سفر شاحنات البضائع المصرية للجانب الليبى والسماح فقط بدخول الشاحنات والعمالة المصرية العائدة من دولة ليبيا، والسماح بمغادرة الليبيين والشاحنات الليبية المغادرة بقيادة السائقين الليبيين ابتداء من صباح اليوم الجمعة وحتى إشعار آخر حين تحسن الأوضاع الأمنية فى ليبيا. جاء ذلك بناء على إخطار الجمارك الليبية بعدم استقرار الأوضاع الأمنية بالجانب الليبى، وكانت مديرية أمن مطروح قد أعلنت مساء يوم الاثنين الماضى عن ورود إخطار مصلحة أمن الموانئ لإدارة شرطة ميناء منفذ السلوم البرى بالقرار الجديد.  وقال اللواء العنانى حمودة إنه تم التنسيق مع الإدارة العامة للمرور بالتنبيه على قائدى السيارات المتجهة إلى ليبيا بالقرار، وتم التنسيق مع فرعى الأمن العام والأمن الوطنى بمطروح للمتابعة واتخاذ اللازم. 

ليبيا_إنصاف»: ما يجري بطرابلس محاصرة للعاصمة لإسقاطها&

بوابة الوسط_
دعت حركة «إنصاف» الليبية إلى ضرورة اصطفاف جميع المكونات السياسية والمجتمع الليبي لمواجهة مشاريع العنف التي تشكل خطرًا على حاضر ومستقبل ليبيا.
ونبهت الحركة إلى خطورة الوضع القائم في ليبيا من كل النواحي السياسية والاقتصادية والأمنية، خصوصًا ما يدور في طرابلس من معارك في محيط المطار من قبل جماعات مسلحة.
واعتبرت الحركة، في بيان أصدرته أمس، مهاجمة المطار والمناطق المتاخمة طرابلس محاولة لمحاصرة وإسقاط العاصمة.
كما دعت إلى اصطفاف وطني واسع حول القيادة السياسية لبناء الدولة الليبية الحديثة ومواجهة مشاريع العنف والتخريب، معتبرةً أن الجماعات المسلحة بمختلف تشكيلاتها هي أبرز ما يهدد بناء الدولة الليبية «لما تقوم به من تبني للعنف والوقوف عائقًا أمام بناء الدولة»، وطالبت «إنصاف» الحكومة بالقيام بواجبها الوطني في هذا الظرف الاستثنائي الذي تمر به ليبيا.

ليبيا _ظهور رجال المرور في سرت بعد 6 أشهر من الغياب&

بوابة الوسط

ظهر رجال المرور بمديرية أمن سرت، أمس، في تقاطعات شوارع المدينة لتنظيم حركة السير بعد غياب استمر لأكثر من ستة أشهر.
وقال العقيد الصديق بن سعود رئيس مكتب المرور والتراخيص بسرت، لـ«بوابة الوسط»، إن رجال المرور من ضباط وضباط صف عادوا للعمل في تنظيم حركة السير خلال الفترة المسائية، حيث تشهد المدينة ازدحامًا هذه الأيام من شهر رمضان مع اقتراب عيد الفطر المبارك.