الأربعاء، 23 أبريل 2014

ليبيا _ الغنوشي: وساطة بقضية الدبلوماسيين التونسيين المختطفين في طرابلس*

ليبيا المستقبل: علمت "ليبيا المستقبل" من مصادر قريبة من حركة النهضة التونسية أن رئيس الحركة راشد الغنوشي كلف وفدا بمتابعة قضية السكرتير بالسفارة التونسية بطرابلس محمد بالشيخ والدبلوماسي العروسي القنطاسي المختطفين منذ أيام على يد جماعة ليبية مسلحة. وأضاف المصدر أن الوفد يتواصل حاليا مع وسطاء ليبيين بكل من ليبيا وتونس للبحث عن سبل للإفراج عن المخطوفين وسط تكتم إعلامي شديد، مؤكدا أن راشد الغنوشي تربطه علاقات طيبة مع الفرقاء السياسيين في ليبيا على حد تعبيره. وكانت جماعة تطلق على نفسها "شباب التوحيد" قد عرضت شريط فيديو على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك منذ ثلاثة أيام يظهر السكرتير محمد بالشيخ في حالة نفسية صعبة وهو يناشد الرئيس التونسي التدخل لإطلاق سراحه. وختمت الجماعة شريطها بتوجيه مزيد من التهديدات إلى الحكومة التونسية في حال رفضها إطلاق سراح معتقلين ليبيين في تونس.

ليبيا _ إقالة أبو سهمين شرط للتوافق حول رئيس الحكومة الجديد*

ليبيا المستقبل
بوابة الوسط: قال النائب بالمؤتمر الوطني العام أحمد لنقي يوم الثلاثاء: "إن نحو 30 عضوًا بالمؤتمر ما بين مستقلين وليبراليين يشترطون إقالة رئيسه نوري أبو سهمين، مقابل التوافق حول رئيس وزراء جديد". وأضاف النائب الليبي لوكالة أنباء "الأناضول" أن "رئيس البرلمان أبو سهمين بين خيارين الاستقالة أو الإقالة"، متابعًا أن "هناك توافقًا مبدئيًا لسحب الثقة منه". وأوضح لنقي أن "سبب المطالبة بإقالة أبو سهمين، تتمثل في أن هذه الكتلة المعارضة لاستمراره ترى أن أداءه في رئاسة المؤتمر كان ضعيفًا، وأنه منحاز للإسلاميين على حساب المستقلين والليبراليين". ومضى لنقي بالقول: "إن الكتل النيابية بالبرلمان ما زالت تجري مشاوراتها حول التوافق على رئيس وزراء جديد، سيتم الإعلان عنه مطلع الأسبوع المقبل، وفقًا للنصاب القانوني المعتمد 120 صوتًا في اختيار الرئيس". وبحسب لنقي، فإن "التوافق أساس عملية اختيار رئيس الحكومة الجديد"، معربًا عن أمله في اختيار الرئيس في أقرب وقت. ولم يتسن الحصول على تعقيب فوري من رئاسة المؤتمر الوطني الليبي حول ما جاء في تصريحات لنقي.
فرص الاستجابة
وبحسب مراسل "الأناضول"، فإنه على الرغم من أن عدد أعضاء المؤتمر الليبي 200 عضو، إلا أنه بفعل الاستقالات التي تقدم بها عدد من الأعضاء، و أن آخرين أسقطت عضويتهم بطلب من هيئة النزاهة الوطنية، فإن العدد الحالي 140 عضوًا، ومن هنا تبرز أهمية انتظام الأعضاء المطالبين بإقالة أبو سهمين في التصويت لاستكمال النصاب القانوني. وأجَّل المؤتمر الوطني العام جلسته المقررة يوم الثلاثاء؛ وذلك لإفساح المجال أكثر أمام رؤساء الكتل للتواصل والتشاور حول تقييم برامج وخطط المرشحين لرئاسة الحكومة الجديدة، بحسب لنقي.
حكومة جديدة
واستمع المؤتمر، يوم الاثنين، لبرامج المرشحين السبعة لرئاسة الحكومة، والتي تركزت على إدارة مرحلة انتقالية ثالثة، وعمليات بناء قوات الجيش والشرطة، وإعادة تفعيل البرامج التنموية المتوقفة، بالإضافة لبرامج التوظيف وإعادة صادرات النفط لمستوياتها الطبيعية وإنعاش الاقتصاد. وبحسب لنقي فإن "المرشحين السبعة لرئاسة الحكومة الليبية هم، أحمد عمر معتيق والسنوسي محمد السيفاط وبشير موسى محمد وجمعة عبدالسلام فحيمة وعلى التريكي وعمر سليمان الحاسي ومحمد عبدالله بوكر، إلا أن أبرزهم هو رجل الأعمال أحمد معتيق المدعوم من كتلة الوفاء لدماء الشهداء الإسلامية، والمحامي عمر الحاسي المدعوم من كتلة الرأي المستقلة. وبحسب خارطة الطريق للمرحلة الانتقالية الجديدة، والتي ستبدأ بانتخابات تشريعية مبكرة بالنصف الثاني لهذا العام، فإن هيئة الدستور ملزمة بكتابته خلال مهلة مدتها 120 يومًا لوضع مسودة الدستور، فيما يرى مراقبون أن العملية ستستغرق وقتًا أطول في ظل الفوضى المتزايدة والخلافات القبلية والسياسية.

ليبيا _ أنباء من داخل مركز طرابلس الطبي عن تفشي نوع خطير من البكتيريا*

ليبيا المستقبل - طرابلس: أنباء من داخل مركز طرابلس الطبي عن بداية تفشي نوع خطير من البكتيريا بالمركز وهي من النوع المقاوم لكل أنواع المضادات الحيوية وتدعى Klebsiella Pneumonia وهي احدى مسببات الالتهاب الرئوي الحاد مما يعني سهولة انتشارها بين الناس.

ليبيا _ مصدر أمني ينفي تعرض السفير التونسي في ليبيا للتهديد بالاختطاف*

ليبيا المستقبل 
أ ش أ: نفى مصدر أمني ليبي اليوم الأربعاء الأنباء التي أوردتها بعض وسائل الإعلام حول تعرض السفير التونسي في ليبيا رضا بوكادي للتهديد بالاختطاف. وقال المصدر الأمني لوكالة أنباء الشرق الاوسط، إن هذه الأنباء عارية تماما من الصحة، داعيا وسائل الإعلام المختلفة إلي توخي الدقة في مصادر أخبارها . وكانت مصادر إعلامية قد أشارت إلى أن السفير التونسي في طرابلس رضا بوكادي غادر العاصمة طرابلس إثر تلقيه تهديدا بالإختطاف من قبل مجهولين. وذكرت وكالة الأنباء التونسية، أن بوكادي حضر اجتماعا أمنيا في تونس ضم جميع أركان الدولة بقيادة الرئيس منصف المرزوقي. وفي سياق آخر، نفى المصدر الأمني الاخبار المتداولة على صفحات التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"حول إطلاق سراح السفير الأردني لدى ليبيا فواز العيطان. من جانبه، قال الناطق الرسمي باسم الخارجية الليبية سعيد الأسود، إنه لا توجد أي معلومات جديدة حول حادثة اختطاف العيطان.

ليبيا _ منح 4 مقاعد لضباط سودانيين بمدرسة الدفاع الجوي الليبية*

ليبيا المستقبل - وكالات: منحت رئاسة الأركان قوات الدفاع الجوي، 4 مقاعد للضباط الدارسين من جمهورية السودان بمدرسة الدفاع الجوي التعبوية في اطار الجهود المبذولة من رئاسة أركان قوات الدفاع الجوي لتنسيق التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت مع ثورة 17 فبراير ومن بينها جمهورية السودان الشقيق. وقدم الضباط الدارسين عرضا مرئيا ومعرضا مصورا مصغرا ليوم السودان بمقر رئاسة أركان قوات الدفاع الجوي وبحضور وفد من السودان يترأسه اللواء أركان حرب على عمر مدير المراسم بالجيش السوداني ومسئول ملف التعاون الليبي وكذلك مدير ادارة الشؤون المعنوية بالجيش السوداني، إلى جانب رئيس أركان قوات الدفاع الجوي العميد جمعة حسين العباني، رئيس أركان القوات البحرية عميد بحار حسن ابوشناق، الملحق العسكري السوداني بليبيا عقيد ركن المزمل ابوبكر حاج، آمر مدرسة الدفاع الجوي التعبوية العقيد صلاح الدين الراجل والضباط الدارسين بالمدرسة التعبوية بالدفاع الجوي وجمع من ضباط قوات الدفاع الجوي.

ليبيا _ مسلحان يسطوان على سيارتين في بنغازي*

ليبيا المستقبل 
بوابة الوسط: أفاد مصدر عسكري بالقوات الخاصة (الصاعقة)، بإبلاغهم عن عمليتي سطو مسلح على سيارتين إحداهما "هونداي سوناتا"، والأخرى "تويوتا" دفع رباعي، بالقرب من جزيرة حي السلام في مدينة بنغازي. وقال المصدر: "إن عناصر التحريات بالقوات الخاصة تمكَّنت من استعادة إحدى السيارتين اللتين سطا عليهما مسلحان، فر أحدهما فور رؤيته القوات. وأشار المصدر إلى أن العمليتين نُفِّذتا بالمحور نفسه بالقرب من جزيرة حي السلام.

ليبيا _ مجلس الوزراء يتخذ اليوم جملة من القرارات لمعالجة الأوضاع في بعض المناطق*

وكالة الانباء الليبية 
طرابلس 23 ابريل 2014 ( وال ) - عقد مجلس الوزراء اجتماعه العادي الثالث عشر صباح اليوم الأربعاء حيث خصص جله لمناقشة آخر المستجدات على الصعيد الأمني وأوضاع بعض المناطق في البلاد. وفي هذا الإطار قرر المجلس تشكيل لجنة وزارية برئاسة وزير المالية " الكيلاني عبد الكريم " ، مهمتها متابعة الأصول الليبية المنهوبة والمهربة بالخارج . كما وافق المجلس على مقترح وكيل وزارة الداخلية بشأن موضوع قوة غرفة عمليات طرابلس وضمها لوزارة الداخلية . وتمت الموافقة بمنح الأذن لجهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق بالتعاقد بطريق التكليف المباشرة لتنفيذ مشروعات أعمال المرافق الأساسية للتجمع السكني بالمنصورة ، ومشروع استكمال ( 30 ) وحدة سكنية بقندولة و ( 18 ) وحدة سكنية مرادة واسلنطة بالجبل الأخضر ، إلى جانب تنفيذ مشروع خط الجامعة بطرابلس . ووافق المجلس على طلب وزارة الموارد المائية ببدء إجراءات التعاقد لتنفيذ محطة تحلية بمنطقة الجفارة وبسعة 200.000 متر مكعب . وأوصى المجلس بالموافقة على تسوية أوضاع موظفي المركز الوطني لإزالة الألغام وتعمير الأراضي . كما أقر المجلس بموافقته على إرجاع العقارات المزمع ملكيتها للمنفعة العامة ويؤخد بالرأي القانوني . ووافق المجلس كذلك على مقترح توزيع ميزانية الطوارئ على البلديات والمجالس المحلية ، وموافقته بتشكيل لجنة فنية قانونية برئاسة مندوبين عن وزارة الزراعة والثروة الحيوانية والبحرية - الهيئة العامة للبيئة تتولى دراسة الاتفاقيات السارية والمبرمة مع الشركات النفطية بشأن استعمالات المياه المصدرية والمصاحبة للأبار النفطية . وناقش مجلس الوزراء ايضا ماعرضته وزارة العمل والتأهيل بشأن مقترح معالجة مشكلة الهجرة غير الشرعية ولوجود مئات الألاف من الجنسيات الأجنبية داخل البلاد وما ترتبت عليه من أثار سلبية من الناحية الأمنية والاجتماعية والاقتصادية والصحية كتفشي وانتشار أوبئة وأمراض وكذلك هيمنة وسيطرة جنسيات معينة على الخدمات الحيوية وارتفاع معدل الجريمة واحراج ليبيا أمام الدول الأوروبية المطلة على البحر المتوسط . ( وال )

Libya _ Registering voters for General elections in Libya*

Africa Times News
Libya will start registering voters for general elections, officials said on Tuesday, in the first concrete step indicating a vote will take place later this year.
In February, the Libyan parliament, the General National Congress (GNC), agreed to hold early elections, in an apparent effort to assuage Libyans frustrated at political chaos nearly three years after the fall of Muammar Gaddafi.
Deputies initially agreed to extend their term after their mandate ran out on Feb. 7, to allow a special committee time to draft a new constitution. But that move provoked protests from Libyans angry at the slow pace of political change.
Voter registration will start from Wednesday, Emad al-Shadi al-Saih, head of the elections commission, told reporters. He gave no date for the vote but analysts say it might take place in summer or early autumn.
Saih called on Libyans to avoid “being negative” and participate in the elections in order to rebuild the country.
The GNC is deadlocked between Islamists and nationalists, compounding a sense of chaos as Libya’s fledgling army tries to assert itself against unruly ex-rebels, tribal groups and Islamist militants.
Many people in the OPEC nation blame congress infighting for a lack of progress in the transition towards democracy since the overthrow of Gaddafi in 2011.
In addition, Libya needs to pick a new prime minister after Abdullah al-Thinni resigned a week ago after just one month in office, blaming an attack by gunmen on his family.

On Tuesday, deputies postponed a session to choose a premier from seven candidates because more time was needed for debate, Benghazi Congressman Omar Khaled El-Obaidi told Reuters.

Libya in Chaos: Between Tribalism and Federalism*

geopo litical monitor
The ‘Jamahiriya’, the odd republic that former Libyan leader Mu’ammar al-Qadhafi created in accordance to a ‘model’ he conceived and expressed in his seminal “Green Book” - based on his Third Universal Theory, functioning as a kind of Constitution for Libya - was at best described as a confused mishmash of Chinese socialism with Islamic coloring. It was by all means a mess, but it worked in the sense that it kept Libya united, thanks to the authority and fear mongering exercised by its creator. Now, over three years after Qadhafi’s demise, Libya has plunged back into chaos. Not a week goes by without news that an ambassador, (the latest being the Jordanian one), or a foreign security official (the latest being one guarding the US embassy) has been kidnapped.

Last March, in the wake of a no-confidence vote, Prime Minister Ali Zeidan resigned for "the good of the nation" and to ensure that Libyans “no longer fight each other.” The resignation came in the wake of an embarrassing security breach involving a North Korean oil tanker, loaded with oil, which was stolen by a rebel militia. Libya's oil production fell to 250,000 barrels per day (bpd) - a significant decline considering that during the Qadhafi regime, production was nearly 1.5 million bpd and destined for even higher volumes. Libyan MP’s have denounced the oil crisis that erupted last summer, when a group of armed militants led by Ibrahim Jathran took control of the four ports of the Gulf of Sirte, from which 80% of Libyan crude is exported. Sometime after the crisis broke out, the former prime minister left the country on a plane to Europe.

The Libyan parliament appointed Abdullah al-Thani, former defense minister, to form a new interim government and lead Libya until elections next May. The appointment was fatefully made at a hotel surrounded by protesters who were threatening an assault. In most Arab countries, leaders do their best to hold on to power; on April 13, al-Thani resigned, forcing the Libyan parliament to resume the ever more arduous task of finding someone willing to take on this very unpopular role. Of course, the resignation and the lack of an effective government suggest that May elections will have to be postponed. Indeed, apart from leaders taking cover from their responsibilities, none of them seem interested in addressing the root causes of the turmoil.

A UN report argues that the proliferation of weapons (to and from Libya) is the main cause of instability in the country. Over the past three years, Libya has become a source of illicit weapons in 14 countries in the region and beyond, reaching as far as Syria. This makes Libya a potential base for Al-Qaida, or its incarnations, for any operation targeting Italy, Great Britain, France, Spain, Morocco or anywhere else in North Africa. Armed militias in conflict with each other are then determined to keep their arsenals private, leaving the new Libyan ‘army’ unable to react and the government unable to extend its reach beyond certain areas of Tripoli. Former PM Ali Zeidan often called for the disarmament of militias but it never happened. Without the government to restore security in Tripoli, he and his administration were helpless in the face of tribal and regional differences and growing corruption.

Sometimes, the fast rising influence of the Libyan Muslim Brotherhood has been used as an excuse for a good deal of these problems. Surely, they now control the majority of parliament, but the problems do not end there. The country is increasingly divided into two parts: Tripolitania and Cyrenaica, in perpetual conflict, with the southern region of Fezzan now at the mercy of powerful clans who draft their own laws and enrich themselves with smuggling activities (humans, weapons, and surely drugs included) across the porous border with Niger, Chad, and Algeria.

The solution, evidently, might be found in returning the country to the federal arrangement that existed during the pre-Qadhafi years of the Sanusi monarchy. However, Tripolitania, the region where the capital is based, is not interested in considering this option, accusing Cyrenaica of hosting dangerous Islamic extremist movements and groups linked to Al-Qaida. For its part, Cyrenaica, not surprisingly, the region where the revolt against Muammar Gaddafi began, demands a ‘first among equals’ type of representation within the already unpopular federal arrangement proposal. But the secessionist pressure in Cyrenaica is building and the influence that Islamic groups have on the population is a source of great concern to the international community. After all, it was in Benghazi, capital of Cyrenaica, that US Ambassador Stevens was killed in mysterious attack that was attributed to Al-Qaida type groups.

While the debate over federalism continues politically, the various militias and brigades in such cities as Misrata, Zindan, and Benghazi fight the government and each other over slices of power and autonomy. The process to draft a new constitution has stopped while the controversial law known as "political isolation", which excludes people linked to the former regime (in other words people with administrative experience) from public administration, has paralyzed the activity of several competent public managers. Zintan and Misrata have sometimes formed alliances to oppose the growing Muslim Brotherhood and other Islamists from taking over the capital. But their positions shift like the sands of the Sahara. Their interests are different. Zintan wants influence over the west and the southwest while Misrata wants control the vast central region of Libya, between Tripolitania and Cyrenaica, which hosts the richest oil fields.

Then there is the problem of oil. Oil helped Qadhafi win him considerable support in the early years of his dictatorship. He distributed the revenues to help deliver free education, free health care and full state employment. Libya still has the largest oil reserves in Africa but the chaos resulting from the ‘liberation’ has also engulfed the oil industry. Overwhelmed by frequent and long strikes in Cyrenaica, where there are the largest deposits of oil and gas are based; oil production has suffered a steep fall last summer from peaks of 1.5 million bpd to pre-revolt levels or less than 150,000 bpd. Production has recovered in parts but never exceeding the 50% level (750,000 bpd) seen at the start of the year.

This has caused enormous economic damage to international energy companies still operating in Libya, discouraging others from returning to explore or resume exploration and development. Oil and gas still account for 95% of its exports in value and about 70% of GDP, which raises the issue of how Libya will pay the salaries of over one million civil servants (the population is estimated at 5.6 million). The low revenues mean that there are no funds to offer wage increases and generous bonuses, the very levers upon which the government was aiming to achieve the consent of a population increasingly disappointed by the outcome of the revolution. It will be even more difficult to put on the payroll thousands of militiamen to develop a new national armed forces.

The fracture lines highlighted most frequently (Islamists against "secular" militias against civil society, Qadhafi loyalists against all, separatists against unionists, are not altogether adequate in helping to understand the complexity of the current situation. Libya was always going to be more troublesome than others, given its unique role – and not just in the past 60-70 years, but even during the Ottoman Empire or Roman times for that matter. The question remains: Who governs Libya? But it cannot be properly answered because Libya was never equipped with the classical hierarchical categories of a state, of a central government, or a functioning bureaucracy. These had little meaning during the Qadhafi period – which worked solely on fear and oil distribution, the fear making it possible for the distribution machine to work – and it is even less meaningful today as demonstrated by the ease with which militias can take over the sources of the country’s wealth – oil – occupying at will oil terminals and refineries. The influence of the militias is felt closely in the General National Council (GNC- the parliament) such that the prime minister is often supported by powerful militias – or rather must seek their support – in order to bring to bear his positions over the CGN.

The militias have spread the idea that they are the most legitimate groups in Libya because of their participation in the revolution. The power they have gained in the past three years has made them actors on political and economic premises for all purposes – in some ways they can be seen as the logical replacements of the former Revolutionary Committees, which enforced Qadhafi’s whims and which at times blocked his attempts at reform. This struggle for power has translated into regular armed clashes in all major cities and especially the capital, highlighting the inability of the GNC - the only institution with official popular legitimacy in Libya, since it was elected by universal suffrage - of winning the consensus necessary to cope with the immense challenges of national reconstruction.

Libya expects $8 bln deficit in 2014 after oil shutout*

(Reuters) - Libya plans deep austerity measures to tackle a budget deficit expected to reach up to 10 billion Libyan dinars ($8 billion) this year due to rebel blockades which have strangled oil production, a senior lawmaker told Reuters.
Mohammed Ali Abdallah, who heads parliament's budget committee, said this year's deficit could be covered by budget surpluses accumulated in past years, a central bank loan and the possible issuance of government bonds.
However, he outlined spending cuts which are likely to be highly unpopular with Libyans, used to subsidised bread loaves costing two U.S. cents, as the government and parliament struggle to control militias which helped oust Muammar Gaddafi in 2011 but kept their guns to claim a share of the oil wealth.
Parliament plans to freeze public salaries, halt new development funding and slash the number of subsidised food and basic products, Abdallah told Reuters in an interview.
"Our budget deficit is looking at around 9 to 10 billion Libyan dinars in 2014," he said.
Libya traditionally runs large surpluses thanks to oil export revenues. But last year the budget slid into an eight billion dinar deficit when a wave of protests cut into the OPEC nation's output.
Nine months of blockages at oil fields and ports have reduced oil production to 220,000 barrels a day (bpd) from 1.4 million bpd before the trouble began last summer.
Earlier this month the government reached a deal with rebels to wind down their occupation of four oil ports, imposed to demand a greater share of Libya's oil wealth. Tankers have already started loading at one port.
But the shutdown has cut oil revenues to less than $4 billion since the start of this year - less than 20 percent of what was budgeted, said Abdallah.
Libya has no need to press the panic button yet as the central bank sits on more than $110 billion in foreign reserves. A fund of previous surpluses worth between 10 and 17 billion dinars was available, plus unspent oil revenues held by the central bank totalling 17 billion.
"The third option - which I hope we don't have to go to because we are not ready for it - is to issue some government (Islamic) bonds," Abdallah said.
"This is an option which we are studying with the IMF and World Bank right now. We could look at doing a limited bond issuance to local private and public banks."
Abdallah felt that Libyan banks, which are largely state-owned and inefficient, were not yet ready for a market in government bonds based on Islamic principles.
Libya hopes to raise oil production after the eastern port of Hariga was reopened under the deal with rebels who want greater autonomy and a share of oil revenues.
Output could rise by 400,000 bpd in the next few weeks thanks to Hariga's reopening, bringing it close to a goal of hitting 600,000 bpd by the end of June under a budget proposal, Abdullah said.
By the end of the third quarter production needs to reach 1 million bpd to reach the budget target and pay back the central bank loan, an uncertain plan as the government is weak and parts of the country remain out of state control.

SUBSIDIES
Libya needed to cut expenditures drastically to end billions of dollars lost to waste, inefficiency, corruption and smuggling of products from bread to petrol, Abdallah said.
The North African country suffers from a dysfunctional public service, a legacy of Gaddafi who put most adults on the payroll to discourage opposition. Many Libyans get two state salaries, but public services remain highly inefficient.
To tackle the loss of oil revenues parliament will for now approve only 44 billion dinars - eight to nine billion less than last year - to cover public service salaries and other government expenditures including subsidy payments, he said.
Total spending would be 55 billion dinars this year, down from 66 billion dinars in 2013.
Libya will hold off on a second budget to cover development plans until a new government had been formed. Prime Minister Abdullah al-Thinni resigned a week ago after just a month in office, saying gunmen had tried to attack his family.
Political groups in the deeply divided parliament, known as the General National Congress or GNC, are negotiating over the name of a new premier.
Abdallah said Libya had the world's highest fuel consumption rate per capita because the subsidised prices encouraged waste and smuggling. The state spends $7 billion on fuel subsidies every year but hopes to save $2 billion by launching later this year "smart cards" for citizens to buy limited amounts of fuel.
Parliament will also cut the number of subsidised food items from 10 - such as rice or sugar - in phases to just grain by the end of March 2015 to cut smuggling of products.
Prices for rice and other products will rise - a hard sell to Libyans used to paying just $0.02 for bread, another idea from Gaddafi to keep people happy.
Parliament wants to shift government work such as running airports and hospitals to private companies under build-operate-transfer contracts, which officials hope will improve efficiency.

Abdallah said Swissport International, Turkey's TAV Airports and Dubai-based Dnata had expressed interest in completing the new Tripoli airport, a project which has been in the works for many years.

ليبيا _ أول مقهى للنساء فقط في ليبيا*


أبوظبي - سكاي نيوز عربية

افتتح في طرابلس أول مقهى مخصص للنساء فقط ليتيح لنساء العاصمة الليبية خصوصية يعتبرن أنها مفقودة في المدينة.

المقهى ذو التصميم الأنيق يحمل اسم "مانغو" ويقول صاحبه جلال النقوش إن الفكرة هي تخصيص مكان للنساء فقط يجتمعن فيه ويكون بمثابة ناد اجتماعي، ويضيف "أصبحت كثير من اللقاءات الاجتماعية وسهرات الفنانات والشاعرات الليبيات تتم في هذا المقهى ."
وبافتتاحه للمقهى يجني النقوش ثمار جهود مضنية بذلها لاستخراج رخصة فتح هذا المكان التي باءت بالفشل خلال حكم الزعيم الراحل معمر القذافي.
ويشهد المقهى إقبالا كبيرا من النساء اللاتي راقت لهن فكرة توفير مكان خاص يجالسن فيه صديقاتهن بعيدا عن أعين الرجال.
هناء محمد إحدى زبونات "مانغو" قالت إن "فكرة أن يكون المطعم أو المكان مخصصا للنساء فقط وليس مختلطا فكرة ممتازة جدا."
لمشاهدة افيديو ادخل على الرابط الاتى : 
http://www.skynewsarabia.com/web/article/653944/%D9%85%D9%82%D9%87%D9%89-%D9%84%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1-%D9%81%D9%82%D8%B7-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7

ماليزيا _ مفاجأة..الطائرة المفقودة غير موجودة بالمحيط الهندي*


العربية 
لندن - العربية.نت
فجر المحققون في حادث اختفاء الطائرة الماليزية مفاجأة جديدة ومن العيار الثقيل، حيث قالوا إنها "ربما غير موجودة أصلاً في جنوبي المحيط الهندي"، ما يعني أن عمليات البحث المكثفة المستمرة منذ أسابيع والتي استخدمت فيها الغواصات والطائرات بدون طيار وأحدث أنواع التكنولوجيا ذهبت هباء منثوراً، وأن عملية البحث قد تنتقل لمنطقة أخرى جديدة مختلفة تماماً.
وقالت جريدة "هافنغتون بوست" الإلكترونية البريطانية إن الآمال تتلاشى تدريجياً في التوصل إلى أية نتيجة من أعمال البحث الجارية في جنوبي المحيط الهندي بالقرب من السواحل الأسترالية، حيث ساد الاعتقاد طوال الأيام الماضية أن الطائرة هناك، وتم التقاط إشارات في تلك المنطقة يُعتقد أنها من الصندوق الأسود للطائرة.
ونقلت صحيفة ماليزية عن مصادر في فريق التحقيق قولها "إن عمليات البحث قد تكون قد تمت في المكان الخطأ، وإن الطائرة ربما سقطت في مكان آخر مختلف".
وقال أعضاء في فريق التحقيق الذي يتخذ من العاصمة الماليزية كوالالمبور مقرا للعمل، إنهم قد يضطرون للبدء من الصفر في عمليات التحقيق والبحث، وذلك بعد 45 يوماً من اختفاء الطائرة الماليزية التي كانت في الرحلة رقم (MH370)، وهي طائرة عملاقة تابعة للخطوط الجوية الماليزية من طراز "بوينج 777".

احتمال قائم ومؤسس

وكان رئيس الوزراء الماليزي نجيب عبد الرزاق قد أعلن الشهر الماضي أن الطائرة تحطمت في جنوبي المحيط الهندي، إلا أن هذه التصريحات الجديدة قد تعني نسف كل التحقيقات السابقة التي توصلت إلى أن الطائرة سقطت في تلك المنطقة.
وبحسب المصادر في فريق التحقيق، فإنه "في حال عدم ظهور أية نتائج إيجابية لعمليات البحث الحالية خلال الأيام القليلة المقبلة، فربما يعاد النظر في عمليات التحقيق التي تمت حتى الآن، لكن في نفس الوقت، فإن أعمال البحث في جنوبي المحيط الهندي ستستمر".
وأضافت المصادر: "احتمالية هبوط الطائرة في أي مكان آخر غير منطقة البحث الحالية يظل ممكناً، ما دمنا لم نعثر ولو على قطعة واحدة من حطام الطائرة".
لكن فريق التحقيق استبعد في الوقت ذاته صحة الشائعات التي تتحدث عن أن دولة ما ربما تكون قد أخفت الطائرة على أراضيها، حيث قالت المصادر: "نظرية أن دولة محددة قد تكون قامت بإخفاء الطائرة في الوقت الذي تشارك فيه أكثر من 20 دولة في عمليات البحث عنها، تبدو سخيفة وغير قابلة للتصديق"، وتابع المصدر: "ربما يتم البحث في المكان الخطأ".
ويشار إلى أن طائرة الخطوط الماليزية كانت في طريقها من كوالالمبور إلى بكين عندما فقدت الاتصال بالأرض بصورة كاملة فجر يوم الثامن من آذار/ مارس الماضي، فيما كان على متن الرحلة 239 راكباً أغلبهم من الصينيين الذين كانوا في طريق عودتهم إلى بلادهم.

سوريا _ أسماء الأسد تمنع زوجها من الترشح*


العربية 
لندن - وكالة الأناضول
كشف دبلوماسي منشق عن النظام السوري أن الرئيس السوري بشار الأسد قد لا يحق له الترشح لانتخابات الرئاسة القادمة، المقرر أن تجري في 3 يونيو المقبل، بسبب الجنسية البريطانية التي تحملها زوجته.
وقال القائم بأعمال السفارة السورية في لندن خالد الأيوبي في تصريحات لوكالة "الأناضول" التركية عبر الهاتف، قبل أن ينشق عن النظام عام 2012، إن "الأسد متزوج من سيدة تحمل جنسية أجنبية لم تسقطها عنها، وهو أمر مخالف للقانون السوري ولشروط الترشح لانتخابات الرئاسة".
وتحمل أسماء الأخرس، عقيلة الرئيس السوري، الجنسية البريطانية فهي مولودة في بريطانيا من والدين سوريين من محافظة حمص، إلى جانب جنسيتها السورية المكتسبة من والديها، وانتقلت للعيش في سوريا بعد زواجها من الأسد عام 2000 ولها منه ثلاثة أولاد. بحسب الأيوبي.
ونص قانون الانتخابات العامة الجديد، الذي أقره البرلمان في شهر مارس الماضي، أن تتحقق في المرشح لمنصب رئيس الجمهورية، بعض الشروط كأن يكون "متممّاً الأربعين من عمره في بداية العام الذي يجري فيه الانتخاب، ومتمتعاً بالجنسية السورية بالولادة من أبوين متمتعين بتلك الجنسية بالولادة، وألا يكون متزوجاً من غير سورية".
ولم يبيّن القانون وضع الزوجة التي تحمل جنسية غير سورية لم تسقط عنها بشكل قانوني. وينظم قانون الجنسية في سوريا المرسوم التشريعي رقم 276 لعام 1969، الذي ينص في المادة (10) منه "يفقد العربي السوري جنسيته إذا تجنس بجنسية أجنبية بشرط أن يكون قد صدر المرسوم (الخاص بإسقاط الجنسية السورية عنه)، بناء على طلبه واقتراح وزير الداخلية بالسماح له بالتخلي عنها بعد قيامه بجميع واجباته والتزاماته تجاه الدولة السورية".
كما تنص المادة في الفقرة التالية "كل عربي سوري تجنس بجنسية أجنبية بناء على طلبه قبل السماح له بالتخلي عن الجنسية السورية، يظل متمتعاً بها من جميع الوجوه وفي جميع الأحوال، إلا إذا قدّر تجريده منها، ويعاقب بالحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر وبالغرامة من خمسمائة ليرة إلى ألفي ليرة أو بإحدى هاتين العقوبتين".
ونقلت وكالة "الأناضول" عن مصادر حقوقية سورية قولها إن الجمع بين حمل الجنسيتين (السورية والأخرى الأجنبية) "مخالف"؛ كونه تترتب عليه عقوبة قانونية.
وأشارت المصادر إلى أن النظام يعمل على تجميد تطبيق القانون الخاص بإسقاط الجنسية السورية عمّن يحمل جنسية أخرى لم يتخلّ عنها، تحت بند "المحافظة على الروابط بين المغتربين السوريين ووطنهم الأم".
من جهتها، اعتبرت مصادر في المعارضة السورية، أن شروط الترشح التي أقرها قانون الانتخابات الجديد، تقصي غالبية أعضاء المعارضة من الترشح لرئاسة الجمهورية، وفُصّلت لتناسب الأسد.
وقالت المصادر في تصريحات سابقة لوكالة "الأناضول" إن شروط الترشح لرئاسة الجمهورية، تعني إقصاء غالبية أعضاء المعارضة كون غالبيتهم لا تنطبق عليهم تلك الشروط، خاصة فيما يتعلق بـ"الإقامة داخل البلاد لمدة عشر سنوات متواصلة عند تقديم طلب الترشيح، وغير محكوم بجناية كون النظام أصدر أحكاماً جائرة على معارضيه وفق محاكمات صورية وأخرى عسكرية"، وهو ما نص عليه القانون.

Libya _ Jihadists Now Control Secretive U.S. Base in Libya*

The Daily Beast
A camp on the Libyan coastline meant to train terror-hunters has instead become a safe haven for terrorists and al Qaeda.
A key jihadist leader and longtime member of al Qaeda has taken control of a secretive training facility set up by U.S. special operations forces on the Libyan coastline to help hunt down Islamic militants, according to local media reports, Jihadist web forums, and U.S. officials.
In the summer of 2012, American Green Berets began refurbishing a Libyan military base 27 kilometers west of Tripoli in order to hone the skills of Libya’s first Western-trained special operations counter-terrorism fighters. Less than two years later, that training camp is now being used by groups with direct links to al Qaeda to foment chaos in post-Qaddafi Libya.
Last week, the Libyan press reported that the camp (named “27” for the kilometer marker on the road between Tripoli and Tunis) was now under the command of Ibrahim Ali Abu Bakr Tantoush, a veteran associate of Osama bin Laden who was first designated as part of al Qaeda’s support network in 2002 by the United States and the United Nations. The report said he was heading a group of Salifist fighters from the former Libyan base.

In other words, Tantoush is now the chief of a training camp the U.S. and Libyan governments had hoped would train Libyan special operations forces to catch militants like Tantoush.
One U.S. defense official told The Daily Beast that the media report matched U.S. intelligence reporting from Libya. Another U.S. official in Washington said intelligence analysts were aware of the reports but had yet to corroborate them, however. A spokesman for Africa Command declined to comment for the story.
According to one U.S. official who is read into the training program, the camp today is considered a “denied area,” or a place where U.S. forces would have to fight their way in to gain access. Until now, the Western press has not reported that the base used to train Libyan special operations forces was seized by the militants those troops were supposed to find, fix and finish.
The fact that the one-time training base for Libyan counter-terrorism teams is now the domain of terrorists is a poignant reminder the United States has yet to win its war with al Qaeda, despite the successful 2011 raid that killed its founder and leader.
This is particularly true for Libya. Since the 9/11 anniversary attack on the U.S. diplomatic mission in Benghazi, jihadist groups and al Qaeda’s regional affiliates have been gaining territory throughout Libya. News that a veteran like Tantoush is now in charge of a military base only 27 kilometers from Libya’s capital shows just how much the security in Libya has deteriorated.

Seth Jones, an al Qaeda expert at the Rand Corporation, said Libya is now a haven for many of al Qaeda’s North African affiliates. “There are a number of training camps for a wide range of al Qaeda and jihadist groups that have surfaced in southwest Libya, northwest Libya in and around Tripoli and northeast Libya in and around Benghazi,” he said.
Daveed Gartenstein Ross, a senior fellow at the Foundation for the Defense of Democracies, added that “We’ve known for some time that Jihadist groups have established training camps throughout Libya. But this is significant because of the camp’s proximity to Tripoli and because rather than creating camps in remote locations they took over a base used by the Libyan government.”
“I suspect they will not keep this camp for very long. It’s close to Tripoli and its location is known by the Libyan government,” he said.
One U.S. official who worked on the program said the U.S. Special Forces began to refurbish the base in the summer of 2012 before the 9/11 anniversary attack in Benghazi. The actual training, however, did not begin until the fall of 2012. One U.S. defense official noted the initial program at Camp 27 endeavored to train 100 Libyan special operations soldiers. But even this modest goal was never really in reach.
 “The program has not achieved the outcomes that we hoped that it would and the Libyans hoped it would,” said Carter Ham, the now-retired four-star general who led U.S. Africa Command when the initial training program was established. While Ham said he was not aware of the latest reports that the base was now in the hands of an al Qaeda figure, he nonetheless acknowledged that myriad challenges—from the uncertainty in the leadership of the Libyan military to security on the ground—made it difficult to sustain the special operation forces training.
“The selection process for what Libyan unit and what Libyan soldiers would participate was probably not as rigorous as we would have liked it to have been,” Ham continued. “But this was a Libyan decision and they had to decide what unit and what individuals to enroll in the program.”
Ham said he remembered meeting with a small group singled out by the trainers as the emerging leaders. “That was promising,” he said. “It was not as widespread as we would have liked. The militia these guys came from, they did not have significant military experience and certainly not in a hierarchical organization.”
Things went downhill for Camp 27 in June of 2013 when two rival militias stormed the training facility and seized the equipment therein. At the time, no U.S. personnel were on the base, according to two U.S. officials who spoke to The Daily Beast on condition of anonymity. The only soldiers protecting the base were local Libyans.
Nonetheless, the base itself had a number of American weapons that wound up in the hands of the raiding militias. Those raids were first reported by Fox News. The U.S. defense official confirmed these reports and said the militias were able to seize night vision equipment, M-4 rifles, pistols, military vehicles, and ammunition.
The raids also helped re-establish Tantoush, the veteran al Qaeda leader. And that is a particularly troubling to American officials. He is considered one of the original members of al Qaeda’s network. In 2000, he was indicted for his role in helping plan the 1998 attacks on U.S. embassies in Kenya and Tanzania. According to his designation by the United Nations, Tantoush was the head of an al Qaeda support group based in Peshawar known as the Revival of Islamic Heritage Society.
Jones said, “Tantoush has a long history from the Peshawar days of associating with senior al Qaeda leaders including Osama bin Laden. He has been involved in financing and facilitating al Qaeda activities and he has had a long-standing relationship with Libyan jihadist groups.” Tantoush was also a senior member of al Qaeda’s one-time franchise in Libya known as the Libya Islamic Fighting Group. In the 2000s, former Libyan dictator Muammar Qaddhafi largely decimated that organization, leading some of its leaders to turn on al Qaeda itself. (Tantoush was not one of those turncoats.) Nonetheless, the group was able to assist al Qaeda’s affiliate in Iraq by using the port city of Dernaa to funnel volunteer fighters to al Qaeda’s jihad in Iraq in the last decade. Today, Dernaa is a key transit point for volunteers to join al Qaeda’s holy war in Syria.
Things were not supposed to turn out this way. The training program for Libya’s special operations fighters was authorized under section 1208 of the National Defense Authorization Act. 1208 programs differ from other special operations training missions because the funding is specifically for reimbursing foreign governments for assisting with counter-terrorism missions. Other special operations training missions—sometimes known as “white” programs—are meant only to build up another country’s military. These programs are designed to produce combat-ready special operators to join U.S. SEALs and Delta Force teams on missions.
“This means in practice that these guys were expected to conduct missions with our guys,” the U.S. defense official said. “But of course that never happened.”
The raid in June was enough to effectively kill the training effort. The U.S. ambassador canceled the program until the security of U.S. personnel and equipment could be guaranteed. Those guarantees have not yet been provided. A spokesman for the U.S. embassy in Tripoli did not respond to queries.
But for now, Libya looks like it could use as much help as it can get. Since a mix of local and foreign terrorists over-ran a U.S. diplomatic post and CIA base in Benghazi in 2012, jihadist groups have won key gains throughout Libya—and used this territory to help funnel fighters across the region. “Libya in general is a major thoroughfare, the I-95 for foreign fighters into Syria from Africa,” the U.S. defense official said.
In March, Gen. David Rodriguez—Ham’s successor as head of U.S. Africa Command—estimated in testimony before the Senate Armed Services Committee that a couple thousand foreign fighters had transited through northwest Africa to Syria. Rodriguez also said al Qaeda continued to coordinate activities by sharing expertise and resources throughout that region.

And now these militants have a base close to Tripoli, and an array of advanced tactical gear. “The biggest challenge we have is all the arms ammunition and explosives from Libya that continue to move throughout the region to northwest Africa,” he told the committee. When asked if those arms have aided al Qaeda in Africa, Rodriguez answered, “It continues to support them throughout northwest Africa.”

Libya _ SLEB suspends sending migrant workers to Libya*

Daily Nation
The Sri Lanka Foreign Employment Bureau has decided to temporarily suspend sending Sri Lankan migrant workers to Libya. Minister Dilan Perera was reported to have taken this decision in lieu of the political unrest prevailing in Libya at present.
Accordingly all foreign employment agencies have been instructed not to send migrant workers until further notice. The Bureau has also advised that those wishing to travel to Libya for employment are doing so at their own risks.
Deputy General Manager of the Bureau Mangala Randeniya was reported to have said that at least 20 Sri Lankans are working in Libya at present and measures will be taken to bring them back to the country.

In related news, the Foreign Services Bureau have announced that a number of vacancies for domestic nurses in European countries have been availed to Sri Lanka. Priority will be being given to women who are in the 25 to 45 age group. Those who qualify will have to pass a language test and will have to undergo three months training prior to starting work.

ليبيا _ الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا خلال الثلاثة الأيام القادمة*

وكالة الانباء الليبية 
طرابلس 23 أبريل 2014 ( وال ) - الأحوال الجوية المتوقعة على ليبيا خلال الثلاثة الأيام القادمة اعتبارا من اليوم الأربعاء الموافق 23 أبريل ، وفقا للنشرة الصادرة عن إدارة التنبؤات بالمركز الوطني للأرصاد الجوية. ملخص عام : اعتدال فى درجات الحرارة على مناطق شمال غرب ليبيا ، بينما تسجل انخفاضا ملحوظا على مناطق الشمال الشرقي بداية من مساء اليوم. رأس اجدير حتى بن جواد - سهل الجفارة - جبل نفوسة :- السماء قليلة السحب ، تتكاثر أحيانا ، والرياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة مما قد يتسبب في إثارة الأتربة والغبار على بعض المناطق ، ودرجات الحــرارة القصوى تتـراوح مابين (20-24) درجة مئوية ، بينما تتراوح ما بين (28-32) درجة مئوية على بني وليد و"أبونجيم". بن جواد - سهل بنغازي حتى أمساعد - جالو - مراده:- السماء قليلة السحب ، تتكاثر أحيانا ، والرياح جنوبية إلى جنوبية شرقية نشطة السرعة على أغلب المناطق مما يتسبب في إثارة الأتربة والغبار وهبوط في الرؤية الافقية تتحول مساءً إلى شمالية غربية معتدلة إلى نشطة السرعة ، ودرجات الحرارة القصـوى تتـراوح مابين (32-38) درجة مئوية ، وتسجل انخفاضا ملحوظا مع تحسن فى الرؤية الأفقية بداية من مساء اليوم على المناطق الساحلية. الجفرة - سبها - غـات - غدامس -الحمادة :- ظهور بعض السحب العابرة ، والرياح شمالية غربية معتدلة السرعة تتحول يوم الغد الى شمالية شرقية معتدلة إلى نشطة السرعة أحيانا ، ودرجات الحـرارة القصوى تتراوح ما بين (32-36) درجة مئوية ، ولا تتجاوز(28)درجة مئوية على غدامس والحمادة. الكفرة - تازربو - السرير :- ظهور بعض السحب العابرة ، والريـاح جنوبية إلى جنوبية شرقية معتدلة السرعة تتحول يوم الغد إلى شمالية نشطة السرعة مما قد يتسبب في إثارة الأتربة والرمال على بعض المناطق ، ودرجات الحـرارة القصــوى تتراوح مـا بين (37-40) درجة مئويـة ، وتسجل انخفاضا طفيفا يوم الغد على السرير وتازربو. ..( وال - إدارة التنبؤات بالمركز الوطني للأرصاد الجوية )..

ليبيا _ السفير الفرنسي يؤكد استمرار شركة توتال في عملها*

ليبيا المستقبل: أكد سفير دولة فرنسا استمرار شركة "توتال" في عملها ورغبتها بالاستثمار في السوق الليبي بالإضافة إلى باقي الشركات الفرنسية الأخرى. وتناول لقاء جمع سفير فرنسا، أنطوان سيفان، بوزير النفط والغاز المكلف عمر الشكماك، بمكتبه بمقر الوزارة، العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين والوضع الحالي لقطاع النفط الغاز في ليبيا وبعض المشاكل التي يعاني منها القطاع وخاصة المتعلقة بالإنتاج والتصدير في عدد من الحقول والموانئ النفطية. وهنأ سيفان، الشعب الليبي بمناسبة انتخاب لجنة 60 واصفا إياها بالخطوة المهمة في طريق الديمقراطية. من جانبه أثنى الشكماك، على دور السفير الفرنسي في بنغازي أثناء الثورة وموقف الجمهورية الفرنسية رئاسة وحكومة وشعباً الداعم للشعب الليبي إبان ثورة 17 فبراير المباركة. وحضر اللقاء مدير مكتب التعاون الدولي، صلاح عبد الكريم بن علي، ومديرة القسم التجاري بالسفارة الفرنسية بطرابلس.

مصر _ مطار القاهرة: القبض علي 4 ركاب بتأشيرات مزورة قبل سفرهم لليبيا*

ليبيا المستقبل - القاهرة: ألقت سلطات مطار القاهرة اليوم الأربعاء القبض على أربعة ركاب مصريين حاولوا السفر إلى طرابلس وبنغازى بتأشيرات ليبية مزورة حصلوا عليها من سماسرة تسفير مقابل 8 آلاف جنيه وتم تحرير محاضر لهم. وصرحت مصادر أمنية بالمطار بأنه "أثناء إنهاء إجراءات سفر ركاب الطائرة المصرية المتجهة إلى طرابلس اشتبه المقدم " تامر الشافعى " نائب رئيس وردية الجوازات فى جوازى سفر راكبين وبفصحهما تبين تزوير تأشيرتى ليبيا". كما ضبط المقدم "سعيد سرحان" مشرف صالة السفر راكبين آخرين قبل سفرهما على رحلة بنغازى يحملان تأشيرتى سفر مزورتين وأقر الركاب أمام العقيد "محمد شفيق" رئيس وردية الجوازات بحصولهم على التأشيرات المزورة من سماسرة تسفير بوسط القاهرة مقابل 8 آلاف جنيه من كل راكب. وأمر اللواء "علاء الدين على" مساعد وزير الداخلية لأمن مطار القاهرة بتحرير محاضر لهم وإحالتهم للنيابة.‬

ليبيا _ طائرة دون طيار تقصف مزرعة قرب السفارة الأميركية بطرابلس*

ليبيا المستقبل 
بوابة الوسط: هز انفجار منطقة طريق المطار في العاصمة طرابلس، فجر اليوم الأربعاء، مما أحدث هلعًا بين السكان القريبين من المنطقة. وأفاد شهود عيان، بأن صوت تحليق طائرة دون طيار سُمع قبل أن يسطع ضوؤها فجأة، ويدوّي صوت انفجار قوي هز المكان، تطايرت الشظايا إثره. وأوضح أن الموقع الذي استهدف بالقصف هو مزرعة مملوكة لأحد المواطنين، تبعد نحو نصف كيلومتر عن مبنى السفارة الأميركية. وتعوّد سكان العاصمة منذ أسابيع على سماع أصوات انفجارات قوية غامضة تدوي ليلاً، دون أن تعرف بدقة طبيعة المواقع التي تتعرض لهذه الانفجارات، ودون أن يصدر عن الجهات الرسمية أي بيانات تؤكد أو تنفي حدوث قصف من قبل طائرات دون طيار. ولم يصدر من جانب الولايات المتحدة حتى الآن أي بيانات رسمية تشير إلى نشاط طائراتها العسكرية في ليبيا.

تونس تلجأ إلى قطر لإطلاق سراح دبلوماسييها فى ليبيا*

تميم بن حمد امير قطر
تميم بن حمد امير قطر
اليوم السابع 
كتبت ناهد الجندى
علمت صحيفة“العرب” من مصادر جديرة بالثقة أن وزير الداخلية التونسى التقى خلال زيارة لعبدالله بن خليفة آل ثانى رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية القطرى، بالإضافة إلى وزير العدل حسن لحدان صقر المهندى، والنائب العام على بن فطيس.

وأكدت المصادر أن المُعطيات المتوفرة لها تُشير إلى أن هذه الزيارة التى وصفتها بـ”المهمة” لجهة توقيتها وأهدافها، خُصصت لبحث ثلاثة ملفات شائكة.

وبحسب مصادر متطابقة، فإن وزير الداخلية التونسى قد يكون طلب من المسئولين القطريين التدخل فى هذا الملف، وممارسة نفوذهم على حلفائهم الليبيين لإطلاق سراح الدبلوماسيين التونسيين المُختطفين فى ليبيا.

وكانت تقارير صادرة عن جهات استخبارية غربية كشفت عن دعم جهات نافذة فى قطر لمجموعات متشددة فى ليبيا، وأن هذا الدعم بدأ مع الحرب التى أطاحت بالقذافى ثم استمر فى سياق توجه الدوحة لدعم مجموعات إسلامية فى شمال أفريقيا بحثا عن موقع نفوذ إقليمى.

لكن نفس المصادر لم تستبعد أن يكون قد تم التطرق خلال هذه الزيارة إلى الملف الثالث الذى يؤرق قطر، أى إيجاد ملجأ ليوسف القرضاوى، ولعدد من قادة جماعة الإخوان، فى تونس، وذلك فى عملية مُقايضة لا يُمكن التكهن بنتائجها.

ولم يستبعد مراقبون أن يكون القطريون قد طرحوا مثل هذه المسألة، خاصة أن الجميع يُدرك أن قطر تسعى منذ التوقيع على اتفاقية الرياض الأخيرة إلى مخرج لترحيل أسباب أزمتها مع دول الخليج، أى القرضاوى وقيادات الإخوان إلى مكان خارج الدوحة.

ويرى المراقبون أن نمط التحرك القطرى الأخير، يدفع فى اتجاه توقع مثل هذا الأمر، أى بمعنى إقدام قطر على الضغط على تونس لاستقبال القرضاوى، مقابل تدخلها للإفراج عن الدبلوماسيين التونسيين المخطوفين.

ليبيا _ زعيم تحالف القوى الوطنية الليبية يرفض المشاركة فى الحوار الوطنى بتونس*

زعيم تحالف القوى الوطنية فى ليبيا محمود جبريل، زعيم تحالف القوى الوطنية فى ليبيا محمود جبريل،
اليوم السابع 
طرابلس (أ ش أ)
أعلن زعيم تحالف القوى الوطنية فى ليبيا محمود جبريل، رفضه المشاركة فى الحوار الوطنى بين مختلف التيارات السياسية فى بلاده، والذى دعت إليه تونس، كاشفاً، لأول مرة عن تعرّضه لـ4 محاولات اغتيال داخل ليبيا.

وانتقد جبريل، فى مقابلة مع قناتى "العاصمة" و"الدولية" الليبيتين الليلة الماضية، الحوار المرتقب الذى دعت إليه تونس، معتبراً أن موضوعاته أصبحت أمرا واقعا وفرضت بالقوة فى ليبيا. وأشار جبريل، الذى تقلّد رئاسة أول حكومة ليبية بعد إسقاط النظام القذافى، إلى أنه تلقى دعوة من رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشى، والرئيس المؤقت المنصف المرزوقى لمشاركة التحالف الذى يقوده فى الحوار، وتساءل "هل تريدونا أن نضع بصمتنا على ما فُرض بالقوة؟"، وخاطب خصومه من تيار الإسلام السياسى بالقول "لكم الحكومة والبرلمان وافعلوا ما تشاؤون"، مؤكداً أنه "لن يكون هناك حوار حقيقى من دون قبول الآخر.".

وانتقد جبريل بشدة التوجّه السياسى للتيارات الإسلامية فى بلاده، مشيرا إلى أنه دخل فى حوارات مع تلك التيارات بناء على مبادرة تم التوافق عليها، غير أن حزب "العدالة والبناء" والكتل التى لها علاقة بالتيار الإسلامى فى البرلمان نكثت بما تم التوصل إليه، وبالتالى عدنا إلى نقطة الصفر".

وقال إن "الكثير من تيارات جماعات الإسلام السياسى مارست الإقصاء، لخشيتها من أن يصل تيار آخر للحكم وأن يمارس عليها الإقصاء نفسه.

و كشف جبريل عن تعرّضه لـ4 محالات اغتيال داخل ليبيا كان آخرها منذ بضعة أشهر، وقال إن "هذا الأمر جعلنى أتحرك بحذر شديد"، متهماً أطراف تشعر بأنه لا مصلحة لها فى بناء مؤسسات الدولة، بعرقلة بناء الجيش وأجهزة الأمن.

وأوضح إن "ليبيا مجتمع من دون دولة وقد ذهبنا إلى الديمقراطية، وهذه كذبة"، وسأل "كيف تكون هذه الديمقراطية التى تفرض بقوة السلاح فى غياب للدولة وانتشار السلاح؟"، معتبراً أنه "فى ظل السلاح لا يمكن أن تقوم دولة ديمقراطية".

وانتقد الإدارة الأمريكية بسبب إنشائها الحرس الوطنى فى ليبيا ودعمه، قائلا "كنا نتوقع من زعيمة الديمقراطية أن تدعو إلى إقامة جيش ومؤسسات أمن وقضاء، لكن اكتشفنا بأنها تدعو للحرس الوطنى رغم أن دول حلف الأطلسى الناتو كانت ضد فكرة هذا الحرس.

ليبيا _ المؤتمر الوطني العام يوافق على منح الواحات ثلاثة مقاعد في مجلس النواب القادم*

وكالة الانباء الليبية 
جالو 23 أبريل 2014 ( وال ) - توافق أعضاء المؤتمر الوطني العام ، على منح منطقة الواحات ثلاثة مقاعد في مجلس النواب القادم . وقال الدكتور " عوض الصادق " ، عضو المؤتمر عن الواحات : إن ( كتل المؤتمر الوطني العام وأعضاءه توافقوا ، بأن يكون لمنطقة الواحات - جالو ، وأوجلة ، واجخرة - ثلاثة مقاعد في التصور القادم والجسم السياسي البديل عن المؤتمر الوطني العام ) . وأوضح - في تصريح لمراسل وكالة الأنباء الليبية بالواحات - أنه كان مخصص صوت واحد للمكونات في أوجلة ، وجالو واجخرة صوت واحد ، لكن تم تعديل التصويت بأن يكون مقعدان للرجال في فرصة متساوية للجميع ، ومقعد واحد للمرأة عن المنطقة بالكامل . ...(وال - الواحات)...

ليبيا _ ليبيا: جبريل يكشف عن تعرضه لـ 4 محاولات اغتيال*

ليبيا المستقبل - وكالات: أعلن زعيم تحالف القوى الوطنية في ليبيا محمود جبريل، رفضه المشاركة في الحوار الوطني بين مختلف التيارات السياسية في بلاده، والذي دعت إليه تونس، كاشفاً، لأول مرة عن تعرّضه لـ4 محاولات اغتيال داخل ليبيا. وانتقد جبريل، في مقابلة مع قناتي "العاصمة" و"الدولية" الليبيتين ليل أمس الثلاثاء، الحوار المرتقب الذي دعت إليه تونس، معتبراً أن موضوعاته أصبحت أمر واقع وفرضت بالقوة في ليبيا. وأشار جبريل، الذي تقلّد رئاسة أول حكومة ليبية بعد إسقاط نظام العفيد الراحل معمّر القذافي، إلى أنه تلقى دعوة من رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي، والرئيس المؤقت المنصف المرزوقي لمشاركة التحالف الذي يقوده في الحوار. وتساءل "هل تريدونا أن نضع بصمتنا على ما فُرض بالقوة؟"، وخاطب خصومه من تيار الإسلام السياسي بالقول "لكم الحكومة والبرلمان وافعلوا ما تشاؤون"، مؤكداً أنه "لن يكون هناك حوار حقيقي من دون قبول الآخر".
تيارات إسلامية
وانتقد جبريل بشدة التوجّه السياسي للتيارات الإسلامية في بلاده، وأشار إلى أنه دخل في حوارات مع تلك التيارات بناء على مبادرة تم التوافق عليها، غير أن حزب "العدالة والبناء" والكتل التي لها علاقة بالتيار الإسلامي في البرلمان نكثت بما تم التوصّل إليه، وبالتالي عدنا إلى نقطة الصفر. وقال إن "الكثير من تيارات جماعات الإسلام السياسي مارست الإقصاء، لخشيتها من أن يصل تيار آخر للحكم وأن يمارس عليها الإقصاء نفسه".
محاولات اغتيال
إلى ذلك، كشف جبريل عن تعرّضه لـ4 محالات اغتيال داخل ليبيا كان آخرها منذ بضعة أشهر، وقال إن "هذا الأمر جعلني أتحرك بحذر شديد"، متهماً أطراف تشعر بأنه لا مصلحة لها في بناء مؤسسات الدولة، بعرقلة بناء الجيش وأجهزة الأمن. وقال إن "ليبيا مجتمع من دون دولة وقد ذهبنا إلى الديمقراطية، وهذه كذبة"، وسأل "كيف تكون هذه الديمقراطية التي تفرض بقوة السلاح في غياب للدولة وانتشار السلاح؟"، معتبراً أنه "في ظل السلاح لا يمكن أن تقوم دولة ديمقراطية". وانتقد الإدارة الأمريكية بسبب إنشائها الحرس الوطني في ليبيا ودعمه، قائلاً "كنا نتوقع من زعيمة الديمقراطية أن تدعو إلى إقامة جيش ومؤسسات أمن وقضاء، لكن اكتشفنا بأنها تدعو للحرس الوطني رغم أن دول حلف الأطلسي الناتو كانت ضد فكرة هذا الحرس".

ليبيا _ الهيئة التأسيسية تدعو مؤسسات المجتمع المدني بالتواصل معها *

ليبيا المستقبل: دعت الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور، أمس الثلاثاء، مؤسسات المجتمع المدني والهيئات الشعبية والرسمية بالتواصل مع الهيئة في تقديم أفكار وأراء تفيد في صياغة مشروع الدستور. وأكدت الهيئة في بيان صادر عنها بممارسة اختصاصها بكل استقلالية ومهنية وحياد للتعجيل ببناء دولة الحق والقانون التي ضحى من أجلها شهداء ثورة 17 من فبراير. وطالبت الهيئة في بيانها المواطنين بمساهمتهم بالأفكار  وأراء تفيد صياغة الدستور وأن يتجنبوا الصراعات في ما بينهم لانجاز هذه المهمة التاريخية لبناء الوطن في أقصر وقت ممكن. وكانت الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور عقدت أولى إجتماعاتها بمدينة البيضاء بعد أن استكملت بناء هيئتها القانونية وانتخب رئيسها ونائبه ومقررلها.

ليبيا _ وزير الداخلية التونسي: نسعى لتعاون أمني في المغرب العربي*

ليبيا المستقبل 
الحياة اللندنية: شدد وزير الداخلية التونسي لطفي بن جدو على سعي بلاده إلى تعزيز التعاون بين دول المغرب العربي لضبط الحدود ومكافحة الإرهاب. وقال إن بلاده ستوقع قريباً مذكرة تفاهم مع الجانب الليبي، لضبط المعابر والحدود وحل مشاكل أمنية عالقة، من بينها التبادل السريع للمعلومات. وأكد الوزير التونسي، في حديث إلى «الحياة» في الدوحة، وجود «مطلوبين لتونس في ليبيا ومطلوبين لليبيا في تونس»، كما أشار إلى «تدفق أسلحة على الحدود» بين البلدين. ورداً على سؤال عن العلاقات بين بلاده ودول الخليج، قال بن جدو: «إن تونس دولة صغيرة، ليس لها حسابات خارجية، بالتالي تود أن تكون لها علاقات طيبة مع الجميع». وأضاف: «علاقاتنا عادية وطيبة مع السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي، ومميزة مع قطر التي مدت لنا يد المساعدة منذ قيام الثورة التونسية، وأعانتنا على كل الصعد». وزاد: «أسقطنا من حساباتنا أمر إيواء الرئيس السابق المخلوع زين العابدين بن علي، هذا أمر لم يعد يهمنا، ولا نرتب عليه أي أثر».
وعن تأثيرات التدهور الأمني في ليبيا على تونس، لفت إلى «تدفق أسلحة عبر الحدود الليبية - التونسية، ووجود تنظيم أنصار الشريعة الإرهابي في البلدين حيث يقيم معسكرات مشتركة». وكشف أن تونس «تؤوي قرابة مليوني ليبي، مقيمين فيها بصفة دائمة». وقال إن السلطات التونسية تبذل جهوداً لإطلاق ديبلوماسييها المخطوفين في ليبيا، «لكن ليس هناك جهة واحدة يمكن مخاطبتها في هذا الشأن، ولا (دولة) تسيطر على كامل ترابها»، وشدد على رفض بلاده التعامل مع «أي ابتزاز» في هذه القضية. ودعا الوزير التونسي إلى تنسيق بين دول المغرب العربي لمكافحة الإرهاب الذي «لا وطن له، ولا حدود». وقال إن كل دول المغرب العربي معنية بمكافحة الإرهابيين الذين «ينشرون ثقافة الموت»، وشدد في هذا المجال على «تبادل المعلومات وإحكام ضبط الحدود»، مشيراً إلى لقاءات عدة مع الجزائر والمغرب للتنسيق في مكافحة الإرهاب والجريمة والتهريب الذي اعتبره رديفاً للإرهاب، مؤكداً وجود «تعاون بين الإرهابيين والمهربين».
وأعلن بن جدو أنه سيزور المغرب قريباً برفقة مسؤولين أمنيين، لبحث سبل التنسيق، فيما يوجد تعاون وثيق مع الجزائر في هذا الشأن. ورأى أن «ضربات الإرهاب موجعة ومشوشة، خصوصاً في الفترة الانتقالية» كالتي مرت بها بلاده. وأشار إلى «مقاربة شاملة» وضعتها تونس لمواجهة الإرهاب «تتجاوز التدابير الأمنية إلى حزمة إجراءات سريعة ومتوسطة، أو بعيدة المدى تشترك فيها جهات عدة». وكشف أن تونس ستطلق «حملة خلال الأيام المقبلة، لدهم بؤر إجرامية في الجبال، وستشن حملات على مناطق حدودية». وأكد أن التوافق بين القوى السياسية التونسية في إقرار الدستور، «خطوة كبيرة أخرجت تونس من عنق الزجاجة»، ولفت إلى عزم الحكومة التونسية على حل مشكلات اقتصادية وأمنية بمساعدة الدول الصديقة والشقيقة.

ليبيا _ تعثر انتخاب رئيس جديد للحكومة الليبية وسط خلافات بين نواب البرلمان*

ليبيا المستقبل 
جريدة الشرق الأوسط: قالت مصادر ليبية مسؤولة أمس، إن انتخاب رئيس جديد للحكومة الليبية من البرلمان المؤقت، من بين سبعة مرشحين، تعثر بسبب استمرار الخلافات بين نواب عدد من الكتل السياسية، في وقت تمكنت فيه الهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور الدائم في البلاد من انتخاب رئيسها. بينما أعلن محمود جبريل، أول رئيس حكومة عقب الثورة، رفضه المشاركة في الحوار الوطني بين مختلف التيارات السياسية بليبيا الذي دعا إليه الرئيس التونسي المنصف المرزوقي.وجرى انتخاب علي الترهوني في وقت متأخر أول من أمس لرئاسة الهيئة بأغلبية أصوات الأعضاء، والعضو الجيلاني عبد السلام أرحومة نائبا لرئيس الهيئة، بينما اختارت الهيئة العضو رمضان التويجر مقررا لها. ويعد الترهوني من التيار الليبرالي الذي كان معارضا سنوات لحكم معمر القذافي، وعاد إلى ليبيا في الأيام الأولى للثورة التي أسقطت النظام السابق في عام 2011، وتولى مباشرة عقب عودته ملف الاقتصاد والمالية والنفط في المكتب التنفيذي للمجلس الوطني الانتقالي السابق الذي قاد مرحلة الثورة.
وجاء انتخاب رئاسة الهيئة التأسيسية في أول جلسة عقدتها في مقرها الدائم بمدينة البيضاء (نحو 1200 كيلومتر) شرق طرابلس، وسط غياب 13 عضوا لم يجر انتخابهم من إجمالي 60 عضوا، إما بسبب مقاطعة بعض التيارات الانتخابات التأسيسية في بعض المدن وإما بسبب توترات أمنية في مدن أخرى. وقال مدير المركز الإعلامي لديوان الهيئة، الناجي الحربي، إن الهيئة اختارت عضوها «الترهوني» لرئاسة الهيئة بأغلبية أصوات الأعضاء، مشيرا إلى أن الهيئة اختارت أيضا أرحومة، نائبا لرئيس الهيئة. وهنأت الأمم المتحدة الشعب الليبي ببدء أعمال الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور، وأكدت في بيان لها أن وضع مشروع الدستور شأن ليبي سيادي، يتولاه الشعب. وأضافت أن عملية صياغة الدستور الدائم الليبي، فرصة لبداية جديدة تسمح لكافة فئات الشعب الليبي بأن يكون لهم رأي في وضع الأسس لبناء ليبيا الجديدة وكيفية تحقيق السلام والاستقرار في المستقبل. وأشار البيان إلى أن ليبيا تخطو أولى خطواتها نحو صياغة لمشروع دستور يسمو لتطلعات الشعب الليبي ويحقق آماله ويعمل على مواصلة خطواتها نحو الانتقال الديمقراطي وبناء دولة القانون القائمة على احترام حقوق الإنسان.
وكان رئيس الحكومة الليبية المؤقتة عبد الله الثني، أكد حساسية المرحلة المقبلة وأهمية صياغة الدستور الجديد للبلاد، قائلا في كلمة له مخاطبا أعضاء الهيئة، إن الشعب «يعول عليكم في كتابة الدستور الذي يعد أول أسس التحول من الثورة إلى الدولة». وقاطعت عدة تيارات انتخاب الهيئة التأسيسية للدستور منذ بداية التسجيل لها مطلع هذا العام، من بينهم الأمازيغ والتبو والطوارق. وكشفت المفوضية العليا للانتخابات أمس عن أنها عند مباشرتها تنفيذ القرار الخاص بإجراء الانتخابات التكميلية على مقعدي الأمازيغ للهيئة التأسيسية لصياغة مشروع الدستور في التاسع من الشهر الحالي وفتح باب الترشح أمام الراغبين في التنافس على تلك المقاعد، اكتملت المدة الزمنية التي حددت لهذا الغرض ولم يسجل خلالها أي طلب ترشح، وأنه «من ثم، لا يمكن الاستمرار في هذه الانتخابات في ظل عدم وجود مرشحين للتنافس على مقعدي المكون».
وأوضح رئيس مجلس المفوضية، عماد السائح، في مؤتمر صحافي عقده أمس بمقر المفوضية، أن يوم السبت المقبل هو يوم استئناف عملية الاقتراع في بعض الدوائر التي لم تستكمل فيها العملية الانتخابية، وذلك عبر مرحلتين، الأولى: استئناف عملية الاقتراع في كل من الدائرة الفرعية الثانية (مرزق) - والدائرة الفرعية الثالثة (الكفرة)، والأخيرة سوف يقتصر فيها التنافس على المقعد الخاص بالتبو وفي مراكز الاقتراع المحددة لذلك. وأشار السائح، بحسب وكالة الأنباء الليبية، إلى أن المرحلة الثانية تتضمن استئناف عملية الاقتراع في كل من أوباري المدينة، ودرنة المدينة، وتوكرة، وأنه «لم يحدد بعد تاريخ دقيق لتنفيذ هذه المرحلة بسبب ضعف التأكيدات الواردة إلينا بخصوص إمكانية استئناف العملية الانتخابية فيها».
ومن جانبه، لم يتمكن المؤتمر الوطني العام (البرلمان المؤقت) من إجراء انتخاب رئيس جديد للوزراء، بعد اعتذار الثني عن قرار تكليفه قبل أسبوع، خلفا لرئيس الوزراء المقال يوم 11 الشهر الماضي، الدكتور علي زيدان. وكانت الكتل السياسية في البرلمان عقدت خلال اليومين الماضيين اجتماعات منفصلة لتقييم الرؤى والبرامج والخطط التي تقدم بها سبعة مرشحين لشغل منصب رئيس الوزراء، بعد أن جرى ترشيحهم من الكتل السياسية أو تقدموا بملفاتهم الشخصية للترشح، وهم: أحمد عمر معيتيق، والسنوسي محمد السيفاط، وبشير موسى، وجمعة عبد السلام، وإدريس التريكي، وعمر سليمان الحاسي، ومحمد عبد الله بوكير.
ويجب أن يحصل الفائز على 120 صوتا من أصوات النواب الـ200 ليتولى المنصب. ووفقا للمراقبين، فإن المرشحين الأوفر حظا للفوز بالمنصب هم: الدكتور الحاسي وهو أكاديمي في جامعة بنغازي، ومعيتيق وهو رجل أعمال من مصراته، وبوكير المدير السابق لقسم الحالة المدنية في طرابلس. ويأتي ذلك بالتزامن مع إعلان مفوضية الانتخابات أمس بدء تسجيل الناخبين للتصويت في انتخابات مجلس النواب الليبي، التي لم يتحدد موعدها، اعتبارا من اليوم، وتستمر حتى منتصف مايو (أيار) المقبل.
في غضون ذلك، رفض محمود جبريل، رئيس الحكومة الليبية عقب الثورة التي أسقطت النظام السابق، أمس، المشاركة في الحوار الوطني بين مختلف التيارات السياسية في ليبيا الذي دعا إليه الرئيس التونسي المنصف المرزوقي. وكشف جبريل في مقابلة مطولة أجرتها معه قناتا «العاصمة» و«الدولية» الليبيتان، بثت مساء أمس ووزعت مقتطفات منها مسبقا، عن تلقيه دعوة من رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي والرئيس المنصف المرزوقي لمشاركة التحالف الذي يقوده في هذا الحوار.
وتساءل جبريل الذي يتزعم «تحالف القوى الوطنية»، الذي يعد أكبر تكتل سياسي في البرلمان، بالقول: «على ماذا نتحاور؟ وخاصة أن موضوعات هذا الحوار أصبحت أمرا واقعا وفرضت بالقوة في ليبيا». وأكد أنه لن يكون هناك حوار حقيقي دون قبول الآخر، وأن الذي يجري اليوم لا يمكن وصفه بغير حوار الطرشان. كما انتقد رئيس «التحالف الوطني الليبي» محمود جبريل، بشدة، التوجه السياسي للتيارات الإسلامية في بلاده، رغم أنه اعترف بأن هناك شخصيات منها منفتحة ومستنيرة في جماعة الإخوان المسلمين والجماعة الليبية المقاتلة. وأشار في المقابلة بالخصوص إلى أنه دخل مع تلك التيارات بناء على مبادرة جرى التوافق عليها، غير أن «حزب العدالة والبناء والكتل التي لها علاقة بالتيار الإسلامي في البرلمان نقضت ذلك، ومن ثم عدنا إلى نقطة الصفر».

ليبيا _ الخارجية الأردنية تقول "المتابعة في هذه قضية اختطاف السفيرالعيطان مازالت مستمرة ، ولامعلومات جديدة حولها"*

وكالة الانباء الليبية 
عمان 23 ابريل 2014 ( وال ) - أكدت وزارة الخارجية الأردنية، أنه لا توجد أي معلومات جديدة بخصوص حادثة اختطاف السفير الأردني في ليبيا، فواز العيطان، وذلك ردا على تقارير إعلامية تحدثت عن الإفراج عنه. وقالت الناطقة الإعلامية باسم الوزارة، صباح الرافعي، في تصريح لصحيفة (الغد) الأردنية اليوم الأربعاء، إن "المتابعة في هذه القضية مستمرة وحثيثة من كافة الجهات وعلى كافة المستويات في الأردن، وأنه لا معلومات جديدة حولها". وطالبت الرافعي "وسائل الإعلام بتوخي الدقة والمسؤولية في نقل أي معلومات بخصوص حادثة اختطاف السفير العيطان"، مشيرة إلى أن "هذه المعلومات ممكن أن تؤثر على مجرى القضية". من جهته، أكد الناطق الرسمي باسم الخارجية " سعيد الأسود -، في تصريح مماثل، أنه لا توجد أي معلومات جديدة حول حادثة اختطاف العيطان. وكانت وسائل إعلام نقلت أنباء عن الإفراج عن العيطان المختطف منذ أكثر من أسبوع من قبل جهات مجهولة في طرابلس. .